عصابات الاحتلال المدعومة غربيا وعربيا تقوم بمصادرة الجلابيب وأغطية الرؤوس "الإشاربات" من الأسيرات في سجن الدامون في حيفا وتستبدلها ببدلات رياضة بدون حجاب.
هل يُعقل أن يمر هذا الخبر كباقي الأخبار؟! يعني هذه العصابات اللعينة لم تكتفِ بشلالات الدماء، بل انتقلت الآن إلى التعرض لأعراض المسلمين وكشف أستار نسائهم. ومع ذلك تجد الخونة المجرمين يخدمون عصابات الاحتلال ويستمرئون أن يكونوا نعالاً لها! أذلهم الله ولا متعهم بدنياهم.
وتجد من بني جلدتنا وبين صفوفنا مَن لا زال لزبالات أفكار الغرب والنظام الدولي من "حقوق المرأة" على الطريقة الغربية بعدما رأى العالم أجمع كذبهم وسفالتهم!