View in Telegram
وكان - أسعده الله - كلما اطمأن؛ حكى، كان لا يقبض شعور السعادة داخله أبدا ليحتكره بمفرده. يريد أن يخبر الدنيا بأسرها أنه سعيد، ليس من باب المشاركة وإنما من باب تقرير الشيء حتى يؤكده مرارا على نفسه.
Telegram Center
Telegram Center
Channel