View in Telegram
طمأنة أخيك من رهبته وهلعه؛ لا يعادلها شيء. باب عظيم لإحسان النفس على النفس، وخلع رداء الأنانية واستشعار لطف الله بك؛ أنه رزقك يدا تساعد وتنفس عن أخيك كربته. قَالَ ﷺ: " المسلمُ أَخو المسلم، لا يَظلِمُه، ولا يُسْلِمُهُ، ومَنْ كَانَ فِي حاجةِ أَخِيهِ كانَ اللَّهُ فِي حاجتِهِ، ومَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسلمٍ كُرْبةً فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ بها كُرْبةً مِنْ كُرَبِ يوم القيامةِ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَومَ الْقِيامَةِ."
Telegram Center
Telegram Center
Channel