وصفة نبوية..تذهب الهموم والحزن.!
الإكثار من ذكر الله هو الحل السحري والعلاج
الفوري لرفع الهم والحزن، فذكر الله عز وجل يدخل على النفس الفرح والبهجة والسرور ويطرد عنها الهم والحزن، و يملأ صدر المهموم فرحا ويبدل همه فرحا وسعادة وسرورا .
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
ما أصاب أحدا قط هم ولا حزن فقال :
اللهم إني عبدك ، وابن عبدك ، وابن أمتك ، ناصيتي بيدك ، ماض في حكمك ، عدل في قضاؤك ، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك ، أو علمته أحدا من خلقك ، أو أنزلته في كتابك ، أو استأثرت به في علم الغيب عندك ، أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري ، وجلاء حزني ، وذهاب همي
إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجا . فقيل : يا رسول الله ، ألا نتعلمها ؟
فقال : بلى ، ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها .
أحمد ٣٧٠٤ والالباني في الصحيحة ١٩٩
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
دعوات المكروب:
اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت .
الالباني في صحيح الأدب المفرد ٢٦٠
• كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو عند الكرب يقول:
لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السموات، ورب الأرض، ورب العرش الكريم .
البخاري ٦٣٤٥
• عن عائشة رضي الله عنها:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إذا أصاب أحدكم هم أو لأواء فليقل:
الله، الله ربى لا أشرك به شيئا .
الالباني في صحيح الجامع ٣٤٨
• من المجربات النافعة أن المحافظة على هذا الادعية والأذكار، وتكرارها بصدق وحضور قلب، سبب عظيـم في ذهاب الحزن والهم، ورفع الكرب والشدة والبلاء.
قناة رياض الصالحين
https://t.center/joinchat/AAAAADu6aS8WIcGjQqLYvw