- ما دوافع تأليف الكتاب؟ - ما أهم ما تضمنه الكتاب من قصة فلسطين والصهيونية؟ - الحقبة المجهولة في قصة فلسطين.. متى بدأ تأسيس إسرائيل؟ - سيرة المقاومة منذ الدولة العثمانية حتى الطوفان؟
A translated article from Mr. Mohamed Elhamy's video "في أروقة السيرة | 4. معجزة الصحابة" is now available. Titled "The Miracle of The Prophet Muhammad’s Companions," it discusses how the transformation and achievements of Prophet Muhammad's companions serve as a living testament to His prophethood.
Read it Here. —————————————————— تم الآن توفير مقال مترجم من فيديو الأستاذ محمد إلهامي "في أروقة السيرة | 4. معجزة الصحابة" تحت عنوان "معجزة صحابة النبي محمد ﷺ". يناقش المقال كيف أن التحول والإنجازات التي حققها صحابة النبي ﷺ تشكل شهادة حية على نبوته ﷺ.
الخبر المؤكد، والحقيقة التي لا خلاف فيها، هي أنّنا نُباد ونُحصد!! قبل قليل في #رفح قصف تكتك، وارتقاء 7 شهداء. بلغ صراخُنا أقطار الأرض وزواياها الأربعة كلّها، وبلغت آهاتُنا كل بعيد وقريب، وسمع توجعَنا حتى الأصمّ العليل. وما من مغيث، وما من مجيب.. يارب، ما لنا غيرك يا الله!!
🔻 بعد تقييد الوصول لقنوات كتائب القسام على تطبيقات الهواتف المحمولة لتيليجرام، بإمكانكم تجاوز التقييد بإحدى الطرق التالية:
- تسجيل الدخول عبر النسخة المحملة من الرابط الرسمي لشركة تيليجرام الخاصة بنظام Android: https://telegram.org/dl/android/apk - تسجيل الدخول يدوياً عبر تطبيق تيليجرام ويب أو فتح الرابط المرفق من داخل أي محادثة على التيليجرام -يقوم بتسجيل الدخول تلقائياًعلى جميع أنظمة التشغيل-: https://web.telegram.org - تثبيت إصدار تيليجرام الخاص بأجهزة سطح المكتب: https://telegram.org/dl/desktop/win64
🔖 يتم الرد على رسائلكم الكريمة خلال أسبوع؛ علماً أنه لا توجد أي وسائل تواصل أو "بوتات" أو قنوات إلكترونية أخرى للتبرع عدا البريد الإلكتروني المرفق أعلاه.
📬 ردنا على رسائلكم قد يصلكم في صندوق البريد العشوائي أو الغير هام "spam/junk mail"؛ وليس في البريد الأساسي
قبل بضعة أسابيع، شَنَّ بعض الحمقى والسفهاء المنسوبين إلى شعبنا السوري الكريم حملة ضد بعض الإخوة -وكنتُ منهم- فرموهم بالزور والبهتان وأطلقوا ما في جعبتهم القذرة من الأكاذيب والافتراءات، لوصمنا بالمتشيعين والمتأيرنين ونحوها من ألفاظ تدل على طبيعتهم!
ساعتها، مازحني أخ عزيز، بأنه سيفبرك لي صورة بالفوتوشوب مع خامنئي ليزيد في أوار الحملة. قلت له: لو رأوْا هذا لالتمس نصف الذين يهاجمونني رضاي، إذ إن هؤلاء يعبدون القوة ويلتمسون العلاقة مع القوي، وليس يهاجمنا هؤلاء إلا لأنهم عرفوا فراغنا من أنواع القوة (والحمد لله الذي عصمنا من قوةٍ مردّها العلاقة مع أعداء الله من أنظمة خائنة).. فنحن بالنسبة إليهم الجهة الضعيفة التي يستقوون عليها!
ولقد اكتشفتُ فيما بعد، أن بعض من هاجمني هؤلاء وشعاره الحرص على العقيدة أو الحمية على الشعب السوري، إنما يتلقى تمويله من السعودية!!
لهذا تراه مهما فعل نظام الحكم هناك مقطوع اللسان أعمى البصر مطموس البصيرة، لا تحس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزا.. ولقد أعادت السعودية فتح سفارتها مع بشار فما نطق منهم واحد ممن طال لسانه في أعراض العلماء والدعاة الكرام!
وما بهم إلا أنهم كما قال المتنبي:
إذا ساءت فعال المرء ساءت ظنونه .. وصدق ما يلقاه مما توهم وعادى محبيه بقول عداته .. وأصبح في حال من الشك مظلم
من أراد أن يفهم الحياة ويميز بين الناصح الصادق وبين الكاذب المخاتل، فعليه أن يراقب هذه المواقف.. إن الذين ينهشون الحركات المقاومة بتهمة التشيع والعلاقة مع إيران، ليسوا كلهم -بل أقول: ليس أغلبهم- صادقا في دعواه الدفاع عن الدين والحرص على العقيدة.. بل تلك أقلام مأجورة موظفة في بلاط سياسات الأنظمة التي تعادي الله وتخون رسوله وتذبح المؤمنين!
ومثل هذه المواقف تبين لك معادن الناس ووظائفهم الحقيقية.
هذا الحديث الصحيح له طعمٌ آخر في زماننا هذا، وفيما نراه يحدث في غزة والسودان وغيرها..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن بين يدي الساعة الهرج. قالوا: وما الهرج؟ قال: القتل، إنه ليس بقتلكم المشركين، ولكن قتل بعضكم بعضا، حتى يقتل الرجل جاره ويقتل أخاه، ويقتل عمه ويقتل ابن عمه. قالوا: ومعنا عقولنا يومئذ؟ قال: إنه لتنزع عقول أهل ذلك الزمان، ويخلف له هباء من الناس، يحسب أكثرهم أنهم على شيء وليسوا على شيء"
يقتل بعضنا بعضا، الجار والأخ وابن العم، والعقول: هباء، ثم يحسب أهل هذه العقول الهباء أنهم على شيء!!
إن الذي جاء في أبواب الفتن والملاحم وأشراط الساعة لهو من أعظم دلائل النبوة!
وإن الناس يطيرون بالفيلسوف والروائي إذا صدق توقعه في أمر أو أمريْن.. ثم يزهدون في الإيمان والتصديق للنبي الأعظم، وقد جاء بتلالٍ من الأمور التي صارت واقعا نشاهده ونلمسه!!
فيا ضيعة من يترك سبيل الهدى والرشاد، ويعرض عن هذا الروي النبوي الزلال!
A translated article from Mr. Mohamed Elhamy's video "في أروقة السيرة | 3. حراسة النبي ﷺ" is now available. Titled "The Vital Role of Protecting the Leader: Insights from the Prophet’s Life," it explores the importance of safeguarding leadership, drawing lessons from the life of Prophet Muhammad (Peace be upon Him) and the dedication of His companions in ensuring His protection.
Read it Here. —————————————————— تم الآن توفير مقال مترجم من فيديو الأستاذ محمد إلهامي "في أروقة السيرة | 3. حراسة النبي ﷺ" تحت عنوان "الدور الحيوي لحماية القائد: دروس من حياة النبي ﷺ". يستعرض المقال أهمية حماية القيادة، مستفيدًا من دروس من حياة النبي محمد ﷺ وتفاني أصحابه في تأمين حمايته.
أتفهم أن يوجد الغبي الغالي في كل فئة، إنه أمر من مظاهر الحياة ومن طبائع البشر..
لكن حين أرى واحدا مثل الجفري يطعن في الألباني أعرف من فوري أن المسألة ليست علمية ولا منهجية ولا لها في العلم نقير ولا قطمير.. إن الذي يطعن في الألباني بدافع العلم المتجرد لله، قد يكون صوفيا وقد يكون متمذهبا وقد يكون محدثا على خلاف طريقة الألباني.. لكنه في كل الأحوال لن يكون جزءا من مشروع محمد بن زايد عدو الله في هذا العصر! وأحد أكثر الشياطين المجرمين في تاريخ العرب والمسلمين!!
ذات الكلام حين أرى مدخليا سعوديا، يجلس إلى جانب مدخلي كويتي، ويعظون الناس في ضرورة تعلم دينهم.. إن الغبي الغالي المغفل مهما بلغ من الغباء والغلو والتفاهة وضيق النظر واهتمامه بفقه الطهارة لن ينسحب لسانه ولا تفكيره لكي يقول للناس بأن تعلم شروط الطهارة والتحرز من البول أهم من معرفة مخططات الأعداء وما يحاك لفلسطين.. هنا لن يكون الأمر زلة لسان ولا هو مظهر من مظاهر الغباء والغلو والتفاهة وضيق النظر.. هذا مشهد من مشاهد الانتكاس العقلي والنفسي.. مشهد من مشاهد بيع الدين بالدنيا، والتماس رضا الملوك بسخط الله!!
وقِسْ على هذا كل طاعن، أو كل آتٍ بعجيبة من العجائب!!
يمكن أن تتفهم وتتقبل كون مشايخ السعودية في زمن الثوب السلفي كانوا منخدعين في حكامهم، ويمكن أن تفهم اندفاعتهم في التحقير مما سواهم من المناهج والمشايخ بنسبتها إلى الضيق والغلو والغفلة.. أما أن يأتي اليوم أحدٌ يلبس ثوب السلفية ثم هو يقوم على "طاعة أولي الأمر" بعد أن أدخلوا المحرمات العظمى الظاهرة في أرض الحرمين الشريفين (كالراقصة التي تغني متعرية في سب الله عز وجل، أو كالسماح بالخمور، أو كالسماح بمبيت غير المتزوجين في الفندق).. أن يأتي اليوم واحدٌ كهذا يدافع عن هؤلاء، فليس في مثل هذا شبهة ولا تردد.. هذا يفعل ما يفعل وهو يعلم أنه يخون الله ورسوله والمؤمنين!!
هل أمثال إبراهيم عيسى وخالد منتصر ويوسف زيدان حين يهاجمون مشايخ كالشعراوي والقرضاوي يطلبون الاعتدال والإسلام الوسطي ويحاربون التطرف والتشدد؟!!.. ما يقول بهذا إلا حمارٌ بل أضل من حمار.. لو كان عند أحدهم ذرة من طلب الاعتدال والوسطية ما كان كلبا جارية في بلاط السيسي، ولا كان بوقا داعما للصهاينة ومخذلا عن أهل غزة.. فلو قد جمعنا كل ما صدر عن الجماعات "الإرهابية" من تطرف فوُضِع في كفة، ثم وُزِن به ما فعله نظام السيسي أو ما فعله الصهاينة لما بلغ عشر عشر عشر عشر معشاره!!
لذلك كله صرتُ أرى أن الرد على أمثال هؤلاء بالحجة هو نوع من مضيعة الوقت والجهد.. ليس كذلك فحسب، بل الرد عليهم بالعلم هو نوع من تزييف طبيعة المعركة وتزييف طبيعة هؤلاء.. ونوع من تغبيش الصورة على الناس كأن هؤلاء ضُلّال جُهَّال.. لا أنهم أخباث أرجاس أنجاس!!
هذا الذي يجري فينا، يجب أن يكون موقظا لكل الناس، كلٌّ في مجاله وفنه، بداية من العلماء وانتهاء بأضعف الناس وأخلاهم يدا من كل شيء!
إن كانت الغفلة والخديعة قد جرت على الناس يوم أن كان الخونة الأنجاس الأراذل من الحُكَّام يرتدون ثوب السلفية أو ثوب القومية والعروبة أو ثوب الوطنية والاستقلال.. فهذا الآن كله قد تبخر!!
لقد سقط البرقع وانزاح الغطاء، والذي ارتدى ثوب السلفية يتعالن بالكفر والفجور، والذي ارتدى ثوب القومية والعروبة استعلن بالطائفية الكفرية، والذي ارتدى ثوب الوطنية باع الأرض والماء والجزر ورضي بخرق الاتفاقات المقدسة!!
وكل هؤلاء، كلهم، رضي بقتل الأطفال والنساء وتجويعهم.. أستغفر الله، قد أخطأتُ وكذبتُ.. لا لم يرضَ، بل كان قاتلا مشاركا معينا على ذبحهم وسفك دمائهم واستخلاص أرواحهم بالجوع وبالقهر!!
يا أيها الذين آمنوا، بل يا أيها الناس.. والله ما تمكن الصهاينة والمجرمون جميعا من بلادنا إلا بفضل هؤلاء الأسافل الأنجاس الذين نصَّبوهم علينا، فقهرونا من أجلهم وأباحوا أعراضنا ودماءنا وأطفالنا لهم!!
كل من يصرف الناس عن مناهضة هؤلاء الكفرة الفجرة أقل أحواله أنه غبي مغفل أحمق، لا يدري شيئا في واقعه، ولا يجوز له التكلم فيه.. ولا يجوز لأحد أن يسمع له في ذلك ولا أن ينصح الناس به!!
اليقين بهذا هو أول العمل.. وسنبقى كالذبيحة المعلقة التي تتقطع أمام العالمين حتى يستقر فينا هذا الوعي.. حتى يعلم الوطني والقومي العروبي والمسلم أن سهما في قلب السيسي وابن زايد وابن سلمان وبشار وعباس وأمثالهم هو خير ألف مرة من سهم يضرب في قلب نتنياهو نفسه!!!
A translated article from Mr. Mohamed Elhamy's video "في أروقة السيرة | 2. العلماء الكفار" is now available. Titled "The Path of Knowledge and the Challenge of Following Truth," it highlights how figures like Waraqah ibn Nawfal embraced Islam through both knowledge and faith, while others rejected it, revealing the impact of personal biases.
Read it Here. —————————————————— تم الآن توفير مقال مترجم من فيديو الأستاذ محمد إلهامي "في أروقة السيرة | 2. العلماء الكفار" تحت عنوان "طريق المعرفة وتحدي اتباع الحق". يسلط المقال الضوء على شخصيات مثل ورقة بن نوفل، الذين اعتنقوا الإسلام من خلال المعرفة والإيمان، في حين رفضه آخرون، مما يكشف عن تأثير التحيزات الشخصية.
الانتباه إلى أن صعود الإسلاميين في إحدى الدول يمكن أن يؤثر على دول أخرى في المنطقة.
ضرورة الحذر من احتمال تغيير النظام في مصر أو الأردن، وصعود القوى الإسلامية الرافضة لاتفاقيات السلام مكانهما.
مراعاة أن انضمام مصر إلى الجهد العسكري المعادي سيكون عاملاً حاسمًا في قدرة دول المنطقة على تشكيل تحالف عسكري إقليمي فعال ضد "إسرائيل"، ويشكل تهديداً خطيراً وحتى وجودياً لـ "إسرائيل".
إدراك أن تقويض استقرار السعودية من شأنه أن يرسل موجات صادمة يمكن أن تؤثر على الأنظمة المستقرة، وخاصة في الأردن ومصر، إذ لـ "إسرائيل" مصلحة في الحفاظ عليهما.
التنبه إلى أن كافة السيناريوهات التي تقوض النظام السعودي سلبية بالنسبة لـ "إسرائيل". وأن احتمال أن تصبح المملكة دولة فاشلة أو أن يحكمها نظام معاد من شأنه أن يعرض موقف الولايات المتحدة في الشرق الأوسط للخطر وبالتالي يضرّ "إسرائيل".
ضرورة الحفاظ على الركائز الأمنية التي تحمي "إسرائيل"، وذلك عبر تعزيز علاقات الأخيرة مع مصر والأردن، ودعم استقرار أنظمة الحكم بهما من خلال علاقات تل أبيب في واشنطن والعواصم الأخرى حول العالم؛ وأهمية تعميق التعاون العسكري والأمني والاستخباراتي مع الأنظمة العربية الصديقة ضد العناصر المزعزعة للاستقرار في تلك الدول؛ وتوفير المساعدات المادية وكذلك المعرفة والخبراء للتعامل مع التحديات المحلية التي يمكن أن تهدد الاستقرار، والتعاون المشترك في تقويض القوى الأيديولوجية والسياسية التي تدعم خيار المقاومة ضدّ "إسرائيل".
خطورة التخفيف من حدة الصراع السني الشيعي، والذي تحول بسبب السياسات الإيرانية في المنطقة إلى قضية مركزية في السياسة العربية على حساب القضية الفلسطينية، فضلاً عن دوره في إبراز الخطر الإيراني كقاسم مشترك رئيس بين السعودية و"إسرائيل" مما جعل أهدافهما متقاربة في لبنان وسوريا والبحر الأحمر، بجوار تحالفهما مع واشنطن، والاشتراك في العداء للحركات الإسلامية.
الحفاظ على الردع النووي، والتفوق العسكري النوعي لـ "إسرائيل"، وهو ما يتطلب تعزيز العلاقات الخاصة مع الولايات المتحدة، واستعادة الإجماع الحزبي بين الديموقراطيين والجمهوريين، فضلاً عن أهمية توطيد العلاقة مع يهود الولايات المتحدة.
العمل على تقليص نفوذ تركيا في المنطقة لكن بحذر شديد حتى لا تفوق أضرار مثل هذا الإجراء فائدته، وضرورة أن ترسخ تل أبيب قوة ردع ضد أنقرة، وأن تمهد الطريق للتنسيق والتعاون مع جهات أخرى في حال أبدت تركيا توجهات معادية لـ "إسرائيل".
السيرة النبوية | 43. مواقف لا تصدق ومجتمع لا مثيل له | محمد إلهامي
- ماذا فعل عبد الرحمن بن عوف امام عرض ليس له نظير من سعد بن الربيع؟ - لماذا كان من علامات الإيمان: حب الأنصار، ومن علامات النفاق: بغض الأنصار؟ - بالأنصار تحول مجرى التاريخ وصار النبي زعيما بعدما كان مضطهدا.. ما تأثير ذلك؟ - ما الفارق بين الأغنياء في تاريخنا الإسلامي، وبين الإقطاعيين في تواريخ الأمم الأخرى؟