*نرجو قراءة هذا الدعاء وإرساله لكل الأسماء الموجودة لديكم فهو مؤثر جدا لهلاك العدو وهو لمرة واحدة فقط ...*
*بسم الله الرحمن الرحيم* *أللهمَّ شتِّت شمل اليهود وفرِّق جمعهم واقذف الرُّعب في قلوبهم والهلع والخوف في نفوسهم واضربهم ببعض وحيّرهم وغيّرهم وضلِّلهم واجعل نيرانهم ترتدَّ إليهم وفرِّط تدبيرهم وخرِّب بنيانهم ودكَّ حصونهم وبدِّل أحوالهم وقرِّب آجالهم واقطع أعمارهم واشغلهم بأبدانهم وخذهم أخذَ عزيزٍ مُقتدِر وأرسل عليهم طيراً أبابيل وارمهم بحجارةِ من سجّيل واجعلهم كعصفٍ مأكول ياقهّار يا قهًار يا قهّار يا جبّار يا جبّار يا جبّار إنتقم منهم أشد إنتقام بحق محمد وآل محمد* *اللهم صل على محمد وآل محمد*
⚠️الرجاء إرسالها إلى جميع من عندك وﻻ تجعلها تتوقف عندك ً. ً. ً *شبابنا بأمانة موسى ابن جعفر*
لكي لا ينحرف الشيعة عن الحقيقة فإن سنة ملوك وسلاطين الجور جرت على انتظار موت الأب حتى يتربعوا على عرش السلطة والملوكية ولم نعهد من أئمتنا في تاريخهم، أن ينتظر الإمام موت أبيه ليتسلم منصب الإمامة.
▫️هل أنّ الإمام الحسن ( عليه السلام ) أصبح محتفلاَ بعد شهادة أمير المؤمنين ( عليه السلام ) لأنّه تسلّم منصب الإمامة وهل أنّ الشيعة توافدت عليه لتهنئه بوصوله لمنصب الإمامة؟!
▫️هل أن الإمام الحسين ( عليه السلام ) وقف يستقبل التهنئة بعد مأتم أخيه الإمام الحسن ( عليه السلام ) ؟!
▫️هل وقف الإمام السجاد ( عليه السلام ) بعد واقعة عاشوراء مبتهجا للتهنئة بإمامته؟!
متى كانت سنة الأئمة ( عليهم السلام ) أن يقفوا للتهنئة بعد شهادة آبائهم الطاهرين ( عليهم السلام )؟!
من منهم فعل هذا، حتى نقف مهنئين للإمام صاحب الزمان ( عجل الله فرجه ) بعد شهادة والده لأنه وصل إلى مقام الإمامة حتى نبارك له ونهنئه بذلك؟!!
أوليس من مبدأ يحزنون لحزننا ويفرحون لفرحنا؟
▫️العيد الأكبر في التاسع من ربيع الأول هو فقط وفقط هو ليوم هلاك من كان قد عصى الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وتخلف عن جيش أسامة.
من اتهم النبي بالهجر وقال إن النبي ليهجر.
من انكر أحاديث النبي ( صلى الله عليه وآله ) لاسيما حديث الثقلين وأحرقها .
من غصب خلافة أمير المؤمنين ( عليه السلام ).
من أوقد النار على بيت النبوة .
من جعل أمير المؤمنين عليه السلام جليس داره.
من هجم على دار الزهراء ( عليها السلام ).
من تسبب بقتل الزهراء ( سلام الله عليها ). من عصرها بين الحائط والباب. من أسقط جنينها المحسن الذي سماه الرسول الاكرم (صلى الله عليه و آله ).
من رفع الابتسامة ثلاثة عشر عاماً عن ثغر أمير المؤمنين ( عليه السلام ) إلى أن جاء يوم التاسع من ربيع الأول حتى ذهب على يد جناب أبو لؤلؤة إلى أسفل درك من الجحيم، فبانت بعد ثلاثة عشر سنة الابتسامة على ثغره ونحن على أثر تلك الابتسامة نحتفل ونفرح ونتخذ هذا اليوم عيداً لنا ونتخذ التاسع من ربيع الاول عيداً لكل شيعة ومحبي أمير المومنين عليه السلام .