من يذكُرني منكُم في دعائهِ، فليقُل: "ربّ أجعلها من أهلِك وأهلِ كتابِكَ، وثبّتهُ فيها كنفسها التي بين جنبيها، ولا تحرمها فضلَهُ ولا نورَهُ، ولا تُزغ فؤادها عنهُ، ولا يُنازعُ منزلتهُ في قلبها حبّ أحدٍ أو شيءٍ دونهُ، وأحسِن ختامها وتقبّل عملهَا وارفع درجتهَا وانظُر إليهَا نظرةَ رِضا."🤎.