النظام الأسدي العَفِن انتهى وللأبد.. لذلك دعونا نترك مساحة للغريق من شبيحته أن يتعلق بوهم عودة وطن الطائفية والعلم الأحمر، في الوقت الذي نتابع فيه نحن النهوض بوطننا الحر وعلمه الأخضر.
سوريا بحاجة أبنائها الأحرار، ولا عزاء لأبناء الأسد من الحرام!
رغم كل ما يحصل هنا وهناك، فإن سوريا تقف على قدمٍ ثابتة بعون الله وفضله. الساحل السوري للسوريين جميعاً، ولن يكون لجزءٍ منهم دون البقية، بل إننا سنجعله بإذن الله جنّة حقيقيّة بعد تطهيره من المجرمين والشبيحة جميعاً #لانبقي_ولانذر