#ختـامـا 👋🏼لطالما أبهرني الله بألطافه
❤️...
في أشد لحظات الظلام حلكةً،وعند حافة السُقوط تماماً كُنت ألتمسُ قُرب القَريب وحنانُه، فأرى ذلك القُرب يتشكّل ليبدو لي حناناً ربانيّاً مُبهجاً على تعداد أوجهه
💕..
ولكن أسمَا ما كُنت أحظى بِه من الله، هو ان يمنحني الإلههُ شعُور الطُـمأنينة العـامِرة بالقلب
💛💛..
دُون أي تدخلات حياتيّة، شخصية، وغيرها ..
شعُور القناعة البتّة، بكل ذرة تُحيط بَي، بكل رزق، ونعمة، ونقمة، وبلاء مخفي،
اراها امامِي رأي العين، ولكنني أقف بهذا الشعُور وأستصغر الدُنيا بأسرها، فأحس بها بين يديّ،من شدة صَغرها..
فترانِي مُبتهجاً رضيّاً لو لم يحدث حادثاً،فقط هُو هبـه ربانيّة تأتي في أشد لحظات العتمة
🧡..
هكذا كان ابسط مثال في قُرب الله لنا، في حقيقة الأمر كنت أُذهل من الأشخاص المتلمسُون لهذا القُرب والألهام، ودائماً م اتساءل كيف لهذا العبد ان يكُون قريباً لله الى هذا الحد؟..
حتى رأيت احدهم يقول، اذا اردت القُرب الحقيقي؟ فتحسـسه في أيامك وستلقاه
❤️..
فتأكـ
💕ـد:
اللهُ عند كل محنة..
اللهُ عند كل زلة..
اللهُ عند كل شدة..
ولربما يفصلك عن فرحك،دعوة!
💚..
اللهُ معك وبجوارك طالما أحسست انت ذلك
♥️..
ولطالما كان للدعاء اثرٌ في حياتنا،فـسألهُ الله جلا جلالُه، ان يمن عليك باستشعار هذا القُرب
💙وتتأكد ياعزيزي متى ما وهبك الله إياه؟ سيتجلى النُور في قلبك والغِناء التام عن هذه الحياه
💕..
لانك بالجوار، وجوار الله ليس كأي جوار، فمتى م أحب عبداً رزقُه هذا القُرب السعِيد الرضّي المَبهج للرُوح
💚..
فسأله وابل النظرات والقُرب والحنان، أساله الغنى التام به عن سائر الحياة، والقناعة البتّة والقبُول، فمتى ماطُرحت هذه القناعة في قلبـك
♥️؟
سترضـا حقّ الرضـا
💕..
دُمتم في سعادات غامرة، وجوارٍ جابر
✨..