View in Telegram
أمور لو تأملهن طفل لظهرت في عوارضه المشيب! هذا حال زماننا اليوم، فمن كان يرجو النجاة، فليضع قلبه حيث يشتد محبة لربه ورجاء وخشية. وليبتعد عما يضعف حصانة قلبه ويعرضه للشبهات وهوان الحق في نفسه! فالقادم يتطلب قلوبا شديدة المحبة والرجاء والخشية! الله الله في التزود لملاحم الارتقاء!
Telegram Center
Telegram Center
Channel