إحدى الفتيات السودانيات كان ردها جميل:
الحُر يسعدُ للحُرّ لا لِيُذكَر، ولا سعيًا ليُشكَر، إنما هي قضيةُ الإنسانية كافة، والسودانيينَ -رفعَ اللهُ ذكرهم- يحملونَ في دمهم القضية الفلسطينية ويُدرّسونها تاريخًا وأدبًا، فإن كانت غزة اختبارٌ للإنسانية فالسودانيين خارج هذا الاختبار، لأنهم ناجحينَ في ذلك بالفطرة❤🕊