كان يتمنى الشهادة فنالها بفضل من الله مثل غيره من الرجال في زمن الأنذال.
نبارك ليحي السنوار الذي استشهد و في يده بندقيته دفاعا عن دينه و وطنه و شرفه، ونعزي كل شامت، جبان ، متخاذل و متصهين ، بلا شرف ولا كرامة، يفرح لموت مؤمن على يد كافر والعياذ بالله، فلا هو يتحلى بأخلاق الإسلام ولا بمروءة الجاهلية ..