View in Telegram
30- برهان الدين الحلبي المعروف بسبط ابن العَجَمي له عناية واهتمام بالضبط ومقابلة النسخ. 31- سراج الدين ابن الملقن له عناية بمختلف الحديث، وتقع في كتبه نقول فريدة غريبة؛ وذلك لسعة مكتبته. 32- طبعات دار التأصيل على كتب السنة جيدة، والطبعة الثانية عندهم أجود من الأولى. واهتمامهم منصب على إخراج النص، بينما مؤسسة الرسالة عنايتهم بالتخريج أظهر. 33- أبو إسحاق الفزاري: شيخ الثغور قلت: وقد أورد الذهبي في "السير" (8/540) عن الحُميدي قال: قال لي الشافعي: لم يصنِّف أحد في السير مثلَ كتاب أبي إسحاق. والمقصود بالسير عندهم: أحكام الغزو والجهاد وما يتصل به. 34- ثمة تشابه كبير بين الحنفية والمالكية، حتى إن المالكية يعتمدون قول الحنفية فيما لا قول لهم فيه. 35- كتب أبي القاسم الخُوئي من أهم كتب الرافضة الاثني عشرية. 36- الفخر الرازي صاحب مدرسة في التفسير والأصول والكلام سار الناس فيها بسيره. 37- صديق حسن خان القِنَّوجي تأثره بالشوكاني ظاهر. 38- "الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح" لابن تيمية ليس ردا على النصارى وحدهم، بل وعلى غيرهم كذلك. 39- برهان الدين الحلبي النَّاجي صاحب "عجالة الإملاء" الذي تعقب فيه المنذري في "الترغيب والترهيب" لُقِّب بالناجي لأنه كان حنبليا ثم تشفَّع. 40- ابن حجر الهيتمي أكثر اطلاعا على المذهب من شمس الدين الرملي. 41- أبو الحسن اللَّخْمي صاحب "التبصرة" رأس في مذهب مالك، نَقَم عليه المالكية مخالفة المذهب وقواعده، وأنشد فيه بعضهم: لقد مَزَّقت قلبي سهامُ عيونها      كما مَزَّق اللَّخْميُّ مذهبَ مالك 42- تقي الدين الندوي حقق: "بذل المجهود في حل سنن أبي داود" للسَّهَارَنْفُوري، و"أوجز المسالك إلى موطأ مالك" للكانْدَهْلوي، وكلاهما جمعا شروح الهنود على الكتابين. 43- كتاب "لَـمَعات التنقيح في شرح مشكاة المصابيح" لعبد الحق الدِّهْلوي من أهم شروح الحديث عند الهنود. 44- أبو حيان الأندلسي له عناية بكتب ابن مالك، وأبو العباس القَرَافي له عناية بكتب الفخر الرازي. 45- قلَّ أنْ تجد شيخا مغربيا ليس له ثبَتٌ أو معجم. 46- حماد الأنصاري: مكتبتي مكتبة إسناد، ليس من كتاب مسند إلا وعندي منه نسخة. 47- يعقوب الباحسين: لو كان الماوَردي في زمن الأئمة لكان صاحب مذهب. 48- الإمام أبو زيد الدَّبُوسي صاحب "الأسرار في الفقه" من أذكياء الأمة، عجيب في المناظرة. قيل هو واضع علم الخلاف. 49- المؤرِّخان عبد الرحمن حِجِّي وعبد الله عنان: أفضل من كتب وتكلم عن الأندلس. 50- أهل اليمن نشيطون في كتابة تاريخهم. 51- العز بن عبد السلام مجتهد في التصوف لا ينتسب إلى طريقة معينة فيه. 52- أُشَيْقِر أكثر بلدة نجدية فيها أوقاف. 53- المالكية أوسع المذاهب في الوقف. 54- أكثر كتاب فيه إشكالات أصولية "المحصول" للرازي، وأكثر من ينقل الإشكالات الأصولية الزركشي في "البحر المحيط". 55- أدق الناس في الأصول: الحنفية. 56- كتاب "الوفاء بأسماء النساء" لمحمد أكرم الندوي أطول كتاب في تراجم النساء، طبعته دار المنهاج في ثلاثة وأربعين مجلدا. 57- الشيخ ماهر الفحل حدث عن نفسه أنه اشترى مائة وثلاثة وأربعين تفسيرا للقرآن. 58- أفضل كتاب مختصر في المذاهب والأديان المعاصرة كتاب الشيخين ناصر العقل وناصر القفَاري: "الموجز في المذاهب والأديان المعاصرة". 59- الشيخ عبد الله بن محمد آل خنين لعله أكثر من صنف في القضاء قديما وحديثا. 60- سبب قلة كتب الشناقطة: اشتغالهم بالتدريس، وضعف التحرير، وكسل دور النشر. 61- الشيخ عبد الله الركبان إملاؤه كأنه كتابة. 62- كتب أبي عمرو الداني أصول اعتمد عليها من جاء بعده. 63- أهل المغرب تميزوا على أهل المشرق بعلم (رسم المصاحف). 64- الترقيم والتَّفقير: شرح بلا شارح. 65- الحافظ مُغُلْطاي الحنفي مُوْلَع بالنقد، قال عنه أبو زرعة العراقي: مغلطاي يَغْلَط ويُغَلِّط. 66- العلامة زكريا الأنصاري غالب كتبه اختصاراتٌ وحواشٍ. 67- من أهم وأميز المراكز البحثية العلمية اليوم: مركز إحسان لدراسات السنة النبوية، ومعهد الإمام الشاطبي للقرآن وعلومه، وشركة إثراء المتون. 68- الإمام الخَطَّابي أول من أدخل التأويل في كتب غريب الحديث. 69- الحافظ الإشبيلي له "الأحكام الكبرى"، و"الأحكام الوسطى"، و"الأحكام الصغرى" ثلاثتها في أحاديث الأحكام، ولم ينقل في واحد منها عن ابن ماجه. 70- شراح الحديث تأثروا بتأويلات ابن الأثير في "النهاية في غريب الحديث". 71- مذهب الحنابلة: أوسع المذاهب في الجمع بين الصلاتين، وأعذار التخلف عن الجمعة والجماعة. 72- "شرح سنن أبي داود" لابن رسلان أول شرح كامل على السنن. 73- السَّخَاوي في "الضوء اللامع لأهل القرن التاسع" أكثر من ذمِّ معاصريه.
Telegram Center
Telegram Center
Channel