لا أخفيكم، من جعلني أجلس خلف الكومبيوتر لأكتب .. هو محمّد، هو من أصرَّ على أن أعمل على روايتي، لينجز معي عمله الأوّل الذي كتبه ولم يبصر النور بعد.
أنا للآن .. بعد مرور الأيام بيني وبينه لا أعلم ماذا زرع اللّهُ بقلبه نحوي، يدفعني للأمام مثل سيلٍ رقيقٍ، كأنني عندما أحقق حلمًا في نظره أحقق أحلامه..🤍