🌸الصفات المرغوبة في الزوجة👇 https://t.center/addlist/7DzoEEmtG04zNjQ0
يا أهل صلاة الفجر .. اطمئنوا فأنتم في رعاية الله وحفظه مؤيَّدون بتوفيقه وبركته ... (بشر المشائين في الظلم للمساجد بالنور التام يوم القيامة ...)
صلاة الضحــى..تجلب البركة والعافية ل ٣٦٠ جزء من بدنك.!
كل يوم ادفع عن نفسك ٣٦٠ صدقة.! فصلاة ركعتي الضحى ثوابها يعدل ثواب ٣٦٠ صدقة ومن يطلب العافية والشفاء من العلل والامراض فليطلبها في صلاة الضحى:
❍ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يُصبِحُ على كل سُلامَى من أحدِكم صدقة ؛ فكل تحميده صدقةٌ، وكل تهليلة صدقة ، وأمر بالمعروفِ صدقة ، ونهي عن المنكَرِ صدقة ، ويُجزِئُ عن ذلك ركعتانِ يَركعُهما من الضُّحَى. مسلم ٧٢٠
السُلَامى: هي المفاصل التي بين العظام التي ينفصل بعضها من بعض.
❍ قال ابن دقيق العيد: أي: يكفي من هذه الصدقات عن هذه الأعضاء ركعتان، فإن الصلاة عمل لجميع أعضاء الجسد فإذا صلى فقد قام كل عضو بوظيفته.
اطلبوا منازلكم في الآخرة أشدَّ من طلبكم منازل الدُّنيا؛ فمنزل الدُّنيا يُتحوَّل عنه بانتقالٍ أو موتٍ، وأمَّا منزل الآخرة فخلودٌ لا يُتحوَّل عنه، وصاحبه في سعادةٍ أو شقاءٍ.
أمثل الخلق طريقةً، وأقومهم حقيقةً: من عرف حقَّ ربِّه فأدَّاه، وحقَّ الخلق فأعطاه، قويُّ النَّفس، شامخ الرُّوح، لا تستفزُّه الجهلة، ولا تصرفه البطلَة، يأخذ من حلال الدُّنيا ما يُعينه، ويترك ما يضرُّه ويُهينه، يسعى للآخرة في عزمٍ، ويطلب منازل الجنَّة بحزمٍ. .
الحمد لله .. وبعد، ثمة أناس منا عاهدوا الله بقلوبهم في لحظات صدق في ليلة شريفة من ليالي رمضان القريب أن لا يتركوا القيام والقرآن إذا انقضى الشهر، وألا يعودوا لحياة المعصية والتسويف والتفريط.
بيد أن الدنيا داهمتهم وأنستهم العهود؛ فمنهم من ترك القيام ومنهم من هجر القرآن ومنهم من عاد لحياة الموتى قد انعقدت عليه ضفائر الغفلة.
أولئك - ولسنا منهم ببعيد - أحوج ما يكون الآن لمن يشفق عليهم ويذكرهم لحظات الصدق والتوبة والإنابة ليتداركوا أمرهم قبل فوات الأوان.
فرحم الله أناسًا تذكروا هذه الليالي؛ فتداركوا ما فات وأقبلوا على القرآن وجعلوا لأنفسهم من القيام نصيبًا ولو بالشيء اليسير.
راجع حساباتك في وسائل التواصل، فإن وجدتَّ فيها ما يُغضِب الله فسارع إلى تنظيفها؛ لئلا تكون سيّئة جارية يجري عليك إثمها في حياتك وبعد مماتك. ﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفسٌ ما قدّمت لغدٍ واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون﴾ "
اختبار نُصرة الإسلام سنة جارية في هذه الأمة حتى يميز الله الخبيث من الطيب، فإياك أن تنحاز مع حزب المخذولين، وارمِ بسهمٍ في نصرته، وكلٌ على حسب استطاعته.
إن لم تكن من جنود الإسلام الذين يحمون حصونه؛ فكن ممّن يواليهم، فإنّ جزاء محبّتهم أن تكون من ركبهم وإن لم تبلغ وتعمل مثل عملهم، ففي الصحيح أن رجلًا سأل النبي ﷺ: كيف تقول في رجل أحب قوما ولم يلحق بهم؟ فقال ﷺ: "المرء مع مَن أحب".