جَفاءُ البعدِ قد بانَ ولم انساك احيانَ! فَليسَ سِواك يسكُنَني بِما يأتي وما كانَ ملاكٌ في سِماكَ أرى ولو حسِبوك انسانَ فَمن قالَ الجوى وهمٌ كفى بالعينِ برهانَ صبرتُ صبرَ يعقوب فأين قميصُكَ الآنَ..
"كيف يمكن أن تشرح للغير أنّك ما عدتَ تُصلح للأحاديث اليوميّة السّطحية أنّك مستنزف لدرجة أنّك تحتاج فسحة من الوحدة كي ترمّمَ ما دمّرتهّ الحرب في داخلك؟"