#لغير_السوريين: المدن التي حُررت لا يوجد فيها رافضي واحد، جعلوا فيها مزارات وحوزات لتعليم أطفال أهل السنة إفكهم وضلالهم، واستحضروا من (قم) رفات بعض شخصياتهم الدينية(وجد ثوارنا عظاما في ملحقيتهم بحلب) لدفنها في مدن أهل السنة كي يثبتوا مستقبلا أن لهم حقا في هذه البلاد الطاهرة. خابوا وخسروا وسيأتي اليوم الذي نجعل فيه (مزارات قم ) على القمامة.