🍭 تنظيم الانفعالات عبارة عن الطرق التي يستخدمها الأفراد لإدارة تجاربهم العاطفية والاستجابة لها بطرق مناسبة، ويشمل استراتيجيات لتضخيم / الحفاظ على / تقليل الاستجابات العاطفية. 🍭 يتضمن تنظيم الانفعالات على الاستراتيجيات، من إعادة التقييم المعرفي إلى ممارسات اليقظة، التي تساعد الأفراد على التعامل مع المواقف الصعبة والتحكم في العواطف. 🍭 القدرة على تنظيم العواطف مهارة، مما يعني أن الناس يتعلموا التنظيم العاطفي. في المنشور بعض الطرق الفعّالة، السر في البدء والممارسة المستمرة.
في نوع كده من الفيديوهات بقى منتشر في الفترة الأخيرة و هي فيديوهات *الاسترخاء عن طريق ASMR..* ببساطة الفيديو بيكون عبارة عن تجربة بتستهدف بعض حواسك عشات تسترخي.. أن مثلا شخص يتكلم بصوت واطي جداً كأنه همس.. او مثلاً يخليك تشوف و تسمع طرقعة الأصابع.. او مثلا تسمع صوت احتكاك سن القلم الرصاص بالورق أو تشوف و تسمع صوت البحر أو تسمع صوت فم حد و هو بياكل .
*طيب الكلام ده فعلاً بيعمل استرخاء ؟* وفقاً لناس كتير جربوه فأيوه بيعمل استرخاء.. بل إن في بعض الناس اللي عندها قلق *Anxiety* بتستخدمه في حالة ان تكون القلق زايد جداً عندهم.. و كمان بيساعد على النوم في حالة وجود الأرق *Insomnia* .
و من الناحية العلمية ففي بحث اتنشر في مجلة *peer j* و هي مجلة طبية محكمة.. البحث ده كان بيقول إن التقنية دي في الاسترخاء بتساعد على تقليل ضربات القلب و بتخلي الشخص بسهولة جداً يخش في المود بتاع *التأمل* .
هتتفاجئ دلوقتي لما اقولك إن في ناس بقو واخدين النوع ده من الاسترخاء كسلعة و هما مش فاهمين أصلا ايه مبادئ عمله.. يعني لو فتحت اليوتيوب او التيك توك هتلاقي قائمة طويلة عريضة بالقنوات اللي أصحابها بيعملوا ASMR.. و طبعا الموضوع عشان شعبيته الكبيرة فأي حد بيتفرج على الفيديو بيبقى راضي جداً.. و ده اللي مخلي الموضوع لحد دلوقتي محدش بياخده بجدية من ناحية الأبحاث لأن هو كأنه مجرد تريند رغم أنه ممكن يكون مفيد .
في البداية مكانش أصلا اسمه ASMR بل مكانش له اسم أصلا.. لأن أول حد عمل فيديوهات ليه على اليوتيوب كانت قناة اسمها *whispering life* سنة ٢٠٠٩ و من بعدها بسنة بقى في واحدة اسمها *جينيفر ألين* هي اللي سمت الموضوع ده باسم ASMR .
لو هنيجي بقى من ناحية العلاج النفسي فهو قريب شوية من مهارات التهدئة الذاتية في DBT و ممكن نستخدمه كمان في العلاج.. و لكن المشكلة كلها دلوقتي أن كل اللي مش لاقي حاجة يعملها بيقوم يعمل النوع ده من الفيديوهات و لذلك مع الوقت مش هيكون ليه تأثير أصلا .
أُحب ما أنا عليه الآن يالله، أُحب كل الأقدار والتجارب التي أخذت بيدي إلىٰ هذه النقطة، حتىٰ تلك التي ظننتها مؤلمة وحزينة، أُحب ما أعطيتني وكذلك ما منعت عني، أُحب عوضك الذي يأتي فجأةً ودون مُقدمات، أُحب كيف أصبحت بعد كُل ما مررت به، روح راضية، قلب مُطمئن، ونفس هادئة ومتوكلة عليك.
إن المرفأ الوحيد الآمن في بحر الحياة الهائج المتقلب هذا: "هو رفض الإكتراث بما سيحمله المستقبل والوقوف بجاهزية وثقة وصدر مفتوح متقبلاً دون تملصٍ أو ارتعاد أي شيء ترميه الأقدار نحوك"
للذاكرة دوما بُعد شاعري، عندما نقول "ذاكرة" يجب أن ننتبه إلى أننا لا نقول شيئا واضحاً أو عقلانياً ابداً. والدة صديقي أصيبت قبل مدة بالزهايمر، هي لا تتذكر صديقي (ابنها) إلا حينما كان في صف الرابع الابتدائي وتخاطبه على هذا الأساس، لا يمكنني تجاوز هذه الحادثة ابدا، إلا وقد عُلقت في ذهني كقصيدة طويلة.
لاَ شيءَ يرفَع الرُّوح المعنويّة من حضيضهَا مِثل الإِنْجاز، لذَا كلمَا خفتتْ هِمتكَ، وخبتْ نَار عزيمتكَ، اعلَم بأنَّك في حاجَة ماسَّة للقفزِ علىٰ حدود رَاحَتك، قُم بعملٍ تُحبهُ، اقرأ كتابًا كاملاً، أَنجز أمرًا مُؤجلاً، تخطَّىٰ دائرَة روتينَك ستجِد لذَّة الإنجَازِ تُعيد الحَياة لِقلبكَ والوَهجُ لرُوحك! إن راحةَ القلبِ في العمل، وإن السعادةَ هي أن تكون مشغولًا إلى حدٍ لا تستطيع أن تنتبه فيه أنك تعيس، فالنفسُ إن لم يشغلها صاحبها بالحق شغلته بالباطل، ومن الباطل انشغالها بالأشخاص، وهذا أسوأ ما يورط به الإنسان نفسه.
يشد انتباهي الشخص بمدى ثقافته وغزارة معلوماته وعمق معرفته ومرونة تفكيره، لكن لطالما احترمت الشخص الذي لا يجد حرجاً في قول الجملة الأجمل والأكثر أمانة وهي: "لا أعرف.