View in Telegram
طيّف شَهْيِد 𓂆
… بقيّ الكلامُ معلقًا بالشِفاه، والأحزانُ متشبثةٌ بالقلب، وتكادُ النار في الخفّاقِ تحترق، والنجوّى هي هي " رحيل عبود " يقينٌ غريبٌ منذ اللحظات الاولى ملئ القلب بأنكَ رحلت، نعم كُنتُ أعلمُ وأثقُ بهذا جيدًا، لكن لماذا الخبرُ يؤلمُ الان أكثر، لماذا يَّصعبُ…
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM


لا نعرف يا عبود! .. لا نعرف رثائك ولا نقوّى عليّه!

ألستَ انتَ من كتبت عند الفراق " بأنكَ لا تعرفُ كيّفَ سَترثي الصَحب، وأنهم من بعد الان أصفيّاءٌ في جنانِ الله "

بِتَ معهم الان يا عبود! … بِتَ مَعهم يا فارسًا غبِطَتْ بهِ السماءُ الارض

لا بأس يا عبود … لا بأس، لِربٍ راضٍ مُقبلًا غيّر مُدبر ❤️‍🩹
Telegram Center
Telegram Center
Channel