بِيسَانْ.

ﻛاﻥ يُقاﻝ الجِهاﺩ ﻋﺸﺮﺓ!!

‏فَجِهاد العَدﻭّ ﻭاحد
‏ﻭَجِهادﻙ ﻧَﻔﺴﻚَ تِسعة!

‏«صلّى عليك الله يا علم الهدى
ما قاومَ الأحرارُ ظلمَ الظالمِ»

ﷺ

أول مرة في حياتي بستشعر معنى ذكر معيّن وموقف جميل ورائع منقذ لي من كثير شرور وأغلاط وذنوب وبكاء وأشياء لا تفيدني!

"وَاصرِف عَنِّي برحمتك شَرُّ مَا قَضَيت."
الحمدُ لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه.

‏"اصبِر.. عاهِد مُصحفك وحافِظ على صلاتك واشدُد على مبادئك واحتسِب وجعَك.. فما هو إلا قدرُ الله، وما هو إلا امتحانٌ وسينتهي ومحطةُ عبورٍ سنجتازُها نهايةَ المطافِ بعونٍ من المُعين..
وكُن على يقينٍ بأنَّنا: ‏
سنجلسُ يومًا في ظلِّ شجرةٍ في الجنَّة، ‏ونضحكُ على كُلِّ ما مرَّ بنا في هذه الفانية بإذن الله.."

وفي الجنّة تنتهي الغُربة،
ويلتقي الأحبّة،
وتطيبُ الجِراح.

اللهم الجَنةَ مع مَن نُحِب 🖤🖤")

فيُصبغ صبغةً في الجنة
فيقول:والله ما مرَّ بي بؤسٌ قَطّ !

«ما تاب عبدٌ لله، إلا وامتحنَ الله صدق توبتهِ بتسهيل السبيل للذنب الذي تابَ منه»

-محمد الشنقيطي.

لا تنسَ فالذّاكِرةُ عتاد الثائِرين.

المُحب اترُكيه مُحِب والمُعجَب اترُكيه مُعجب ،
البقَاء لِمن يَأتيكِ حلالًا 🩶🩶.

هلّ لي بطَيرٍ أستَعيرُ جناحهُ.؟

قالَتْ: -حبيبي- غيَّرَتْكَ "جِنين"
أراكَ عنِّي إليهَا تُؤثِرُ الهَرَبَا

يبدُو وَقَعْتَ بِحُبِّ "فِلَسطينْ" يا قَمَرِي
وَصِرتَ تَرَاها الحُضنَ الحَانِيَ الرَّحِبَا

ذنوب في الخلوات = فساد في القلب، تشتت في الفكر، اضطراب في النفس، خمول في الروح، وخوف وهلع يزيد مع رؤية الخلق.

طاعة في الخلوات = طمأنينة في الروح، قوة في القلب، انشراح في الصدر، شجاعة في النفس، حتى لأنها تستطيع العمل بقوة أكثر من رجل!

(على قدر صلاح الخلوات = تطيب النفس).

إنّي أراكِم البُكاء، ليومٍ أبكي فيه كُلّ هذا الألم.

"واهدِ قلبي،
وسَكّن مواجعي،
وتَلطف بِأمري..

أنا العبدُ الضّعيف،
وأنتَ.. أنتَ الله القويُّ العزِيز"