على كل شخص أن يفكر في نفسه ويجد له طريقاً للإرتباط مع الحجّة عجّل الله تعالى فرجه الشريف، وأن يعثر على فرجه الشخصي، سواء كان ظهور وفرج الإمام (عج) قريباً أم بعيداً. لم يكن المقدّس الأردبيلي والسيّد بحر العلوم رحمهما الله ـ واللذان لا يحتمل في حقّهما الكذب ـ يقبلان جملة «فعليه لعنة الله» [حول من يدعي رؤية الإمام (عج)] وكانا يقولان: إن المقصود بها هم البابيّة ومدّعي المهدوية
سماحة اية الله العظمى
الشيخ محمد تقي بهجت (البالغ مناه)