قضايا الأمة لا تتجزَّأ وكُلّها مركزيَّة بالتناسب مع السياق التاريخي والموقع الجغرافي وحضورها بأحداثها في التاريخ الإسلامي انطلاقًا من أن هذه القضايا في صُلب الصراع الطويل بين الحق والباطل، وأن الإسلام هو المظلة الكُبرى.
المسلم عليه أن ينظر نظرة شمولية ويفهم ما يدور حوله جيّدًا، فإن لم يكن هو المعني بكل هذا فمن لها؟