مهما #كان قُرْبُ الصديق وصِدقُ #القريب فلن تَجِدَ الراحة #والطمأنينة والرِّضا والعِزَّ #والنصر إلاَّ في الشكوى #إلى الله بـــــــ صدقٍ #ويقين؛ فهناك من #البلاء ما لا يفهمه أي #أحدٍ ولو شكوت وبثثت #وشرحت إلاّ الله #فإنه يعلم حقيقة ما #بك وما تُعانيه وما أهمّك ..