مولاتنا خديجة الكبرى(ع)

🌼 #الاسباب :

1. عدم وجود حدود واضحة من قبل الأهل تجاه الأطفال ..

أيّ أنّ الأهل لا #يلتزمون بالحدود العامّة بالشكل المطلوب بسبب العشوائيّة في التربية أو عدم القدرة علىٰ الصبر والاستمراريّة في التطبيق؛

النوم هو نوع من أنواع الالتزام ووضع الحدود الواضحة للطّفل، لذلك يجب أن يتابع الأهل التزام طفلهم بالحدود لكي يتسنّىٰ لهم وضع حدّ واضح بما يتعلّق بساعة وطريقة النوم.

2. عدم وجود (روتين) ساعة نوم #ثابتة للأطفال.. في حال لم يكن هناك ساعة نوم ثابتة للطفل،

لن يتبرمج جسده علىٰ ساعة محدّدة للنّوم والاستيقاظ، ممّا يجعله عرضة للنّوم في أيّ ساعة حتّىٰ لو كانت #متأخرة؛ حدّدوا ساعة ثابتة لنوم طفلكم، وانطلقوا بالعمل علىٰ أن يلتزم بها تدريجيًّا،

وتذكّروا: طفلكم يحتاج التزامكم أنتم في هذا الحدّ أوّلًا، فلا تتوقّعوا من الطفل أن يلتزم به لوحده دون متابعتكم.

3. عدم #توفير جوّ هادئ قبل النوم،

مثل استخدام التلفاز #والأجهزة الإلكترونيّة قبل النوم،
إنّ وجود محفّزات حول الطفل قبل ساعات النوم تزيد من رغبته في السهر، كما تزيد النشاط في جسده؛ فيفضّل الابتعاد عن أيّ محفّزات تنشّط الطفل كالحلويّات #والموبايل ومشاهدة التلفاز، بمعدّل ساعتين قبل النوم.

4. الاستيقاظ في ساعة #متأخّرة ..
كلّما استيقظ الطّفل في ساعات الصباح المتأخّرة، زادت احتماليّة سهره ليلًا؛

لذا من المهمّ أن يحرص الأهل علىٰ أن يستيقظ طفلهم في ساعات الصباح الباكر.

5. أسباب جسديّة تمنع الطّفل من النوم مبكّرًا.. هذه الأسباب نادرة، وعلىٰ الأهل مراجعة #الطبيب أو مختصّ في نوم الأطفال في حالة كان لديهم شكّ في هذا الأمر.

#دمتم_سالمين 🤲