محمد أركون يكتب بمرارة وحرقة ويعبر عن إحباطه وخيبته من موقف المؤسسة الغربية الثقافية والاستشراقية المحتقرة له والمشككة في صدق ولائه وانتمائه للغرب، مع ما قدمه لهم في عشرات الكتب والأبحاث من نقد الإسلام والنبي صلى الله عليه وآله وسلم والقرآن الكريم، لأجل موقف واحد ناقد للغرب!