View in Telegram
ظِلالٌ.
مِن مغرب الخَميس إلى مغرب الجُمعة كُلّ ثانية فيها خزائن من الحسناتِ والرّحمات وتفريج الكُربات فليُكثر المرء من الصَّلاة على النَّبي ﷺ. يقُولُ الشيخُ محمَّد الشَّنقيطِي: عنْدَمَا يتأَمّلُ الإنسَان أنَّ صلاَته عَلى النَّبِي صَلَّى اللَّه عليه وسلَّم يَوم الجُمعَة وَليلتهَا ستُعرَض عَليْه، يستحِي أَنْ يكُون قَليلَ البضَاعةِ قَليلِ العَددِ لِعَظِيمِ حقِّه.
Share
Telegram Center
Channel
Join