مؤلم جدا وموجع جدا ومبكي جدا
منظر أهلنا وهم يحترقون بالنار في خيام النازحين في
#غزة بعد قصف الشرْذمة الغاصبة الملعونة!
هذه المحرقة تذكّرنا بقصة أصحاب الأخدود الذين حُرّقوا وأُلقوا في الأخاديد بسبب إيمانهم وثباتهم!
عزاؤنا أنّ مصير الذين حُرِّقوا الجنة بفضل الله ورحمته، ومصير المجرمين جهنم وبِئس المصير.
ومَن كان بإمكانه منع هذه المجازر ولم يفعل؛ فهو آثِم ومشارك فيها، ولن يفلت من العقاب الربّاني عاجلا أو آجلا.
ولا حول ولا قوة إلا بالله
وإنا لله وإنا إليه راجعون