اعجبني المقال " هكذا أرادوا بالمرأة حينما صمّموا لها الفساتين ووسّعوا لها الفتحات على الصدر والظهر وحينما حزقوا لها البنطلونات وضيقوا البلوزات .. واستدرجوا المرأة من غرورها حينما قالوا لها .. ما أجمل صدرك .. ما أجمل كتفيك .. ما أروع ساقك .. ما أكثر جاذبيتك حينما يكون كل هذا عارياً .. ووقعت المرأة في الفخ .. وخلعت ثوب حيائها .. وعرضت جسمها سلعة تنهشها العيون .
وقالوا لها البيت سجن .. وإرضاع الأطفال تخلف .. وطهي الطعام بدائية .. مكانك إلى جوار زوجك في المصنع وفي الأتوبيس و في الشارع .
وخرجت المرأة من البيت لتباشر ما تصلح له و ما لا تصلح له ..من أعمال و ألقت بأطفالها للشغالة .. وقالوا لها جسمك ملكك أنت حرة فيه بلا حسيب ولا رقيب وليس لك إلا حياة واحدة وكل يوم يمضي من أيامك لن يعود .. عيشي حياتك بالطول وبالعرض .. أنفقي شبابك قبل أن ينفد .. واستثمري أنوثتك قبل أن تشيخ ولا تعود لها سوق !
وساهم الفن بدوره ليروج هذا المفهوم .. ساهمت السينما والمسرح والإذاعة والأغنية والرقصة والقصيدة .. ودخلت الغواية إلى البيوت من كل باب وتسربت إلى العقول وتخللت الجلد وأشعلت الخيال بسعار الشهوات.. وأصبحت المُثل العليا في المجتمع هى أمثال مارلين مونرو .. وكلوديا كردينالي ولولو بريجيدا ..
وأصبحت البطلات صاحبات المجد عندنا ..أمثال شفيقة القبطية و بمية كشر و منيرة المهدية !
وأصبحت القدوة هي زوجة هربت من بيت الزوجية !
وظنت المرأة بنفسها الشطارة والفهلوة فظنت أنها تقدمت على أمها وجدتها حينما اختارت لنفسها هذه المسالك .. والحقيقة أنها استدرجت من حيث لا تدري .. وكانت ضحية الإيحاء والإستهواء وبريق الألفاظ وخداع الفن والإعلام الذي تصنعه حضارة مادية وثنية لا تؤمن إلا باللحظة ولا تعترف إلا بلذائذ الحس .. الصنم المعبود لكل إنسان فيها هو نفسه وهواه .
والمحراب هو فاترينة البضائع الإستهلاكية .. والهدف الذي من أجله يلهث هو إشباع الحاجات العاجلة !
ترى كيف كانت نظرة الإسلام للمرأة ؟ .. الإسلام المتهم بالرجعية والتخلف و البداوة .. الإسلام الذي قالوا عنه إنه أفيون الشعوب !
لم ينظر الإسلام للمرأة على أنها دمية أو لعبة أو متاع ، بل نظر إليها على أنها أم ورأى فيها شريكة عمر لا شريكة ليلة .
وقال عنها القرآن الكريم إنها السكن و المودة و الرحمة وقرة العين .. واختار لها البيت والحجاب و الرجل الواحد تعظيمًا لها وحفاظًا عليها ..
وكانت خديجة لمحمد عليه الصلاة والسلام .. أكثر من مجرد شريكة لقمة ، فقد شاركته الدعوة والرسالة .
واشتغلت المرأة بالتمريض ، وصاحب النساء أزواجهن في الغزوات .. وجلست المرأة للفقه .. وجلست لتلقي العلم .. و أنشدت الخنساء الشعر بين يدي النبي عليه الصلاة والسلام .. وكان يستزيدها قائلًا .. هيه يا خناس ..
ولم يبح الإسلام التعدد إلا للضرورة وبشرط العدل .. وما أباح التعدد إلا إيثارًا لأن تكون المرأة زوجة ثانية بدلًا من أن تكون عشيقة ! وهذا أكرم .. ثم عل القاعدة العامة في الزواج هي الزوجة الواحدة لأن العدل بين النساء أمر لا يستطيعه الرجال ..
وقد عهد الإسلام إلى الرجل بأن يبني ويُعمّر ويفتح الأمصار ويتاجر ، ولكنه عهد إلى المرأة بما هو أشرف من كل هذا .. بحضانة الإنسان و تربيته .
إن الرجل له أن يصنع أي شيء و لكن المرأة وحدها هي التي سوف تصنع الرجال .. وهذا غاية التكريم وغاية الثقة .. هل هذا هو التخلف ؟! .. أم أن التخلف الحقيقي هو أن تسير المرأة نصف عارية حلمها إثارة رجل وغايتها متاع ليلة ، ومثلها الأعلى إمرأة هلوك يقتتل حولها السكارى !
كم خدعوك يا أختي .. وكم استدرجوك إلى حتفك .. وخلعوكي من عرشك وانتزعوكي من خدرك .. وباعوكِ في أسواق النخاسة رقيقاً تثمن بقدر ما فيها من لحم ..
وأنت نصف الأمة .. ثم إنك تلدين لنا النصف الآخر .. فأنت أُمّة بأسرها .. ولا يستطيع الرجل أن يقود التطور وحده .. تُرى هل آن الأوان أن تعيدي النظر .. تُرى هل آن الأوان لتعرفي قدرك وتعرفي دورك ؟!
..
مقال : المرأة من كتــاب: الإسلام .. ما هو - د مصطفى محمود رحمه اللَّه
عندما تقبلين على خطوة الزواج؛ اختاري رجلًا يكن السيد دائمًا.. أي كونه أرفع منكِ درجة في كل أمر، فالمرأة دائمًا تهوى أن تكون ذو شأنٍ رفيع وقدرٍ عالٍ أكثر من أي أحدٍ، إلا زوجها، تهوى أن يظل هو الأعلى دائمًا فوقها كي تستشعر كونها الأنثى وكونه الرجل..
فاختاريه أعلى منكِ ثقافة ولو بقدرٍ يسير، حتى لا يأتيكِ يومًا هاجسٌ بأنه لا يفقه في الكون شيء وأنك تحتاجين لمن يحاوركِ بشيء من المعرفة أكثر مما لديك..
واختاريه أثقلَ منكِ في دينه وصلته بربه، حتى إذا مال شقكِ يومًا وخارت عزيمتك وسُلبَ منكِ وردكِ أو نافلتكِ وجدتيه يقومكِ ويجذبكِ بقوته حتى تستقيم قدماك على الطريق ثانيةً..
هذا لا يعني أنه لن يسقط يومًا أو يعاني نقصًا في أي أمرٍ، وحينها ستكونين أنتِ مرساته وعضده حتى يسترد نفسه..
في الأخير لا تختارين رجلًا تلهثين خلفه في محاولة تهذيب أخلاقه، أو تقويم عباداته، أو القيام بمسوولياته، اختاري رجلًا يكن السيد دائمًا وأنتِ في كنفه القلب اللين الضعيف الذي يحتمي في سيده..
قصة من أجمل القصص تقول فتاة : تقدّم أحدُهم لخطبتي وكان شرطه الوحيد للزواج هو الإعتناء بوالدته !! أخبرني بأنه لن يطلب مني أكثر من ذلك ، فقط أن أُراعي أمه وقت غيابه ، فأُمه طريحة الفراش منذ عشرة أعوام ، وبعد وفاة والده لم يبقَ له سواها من الحياة .
قال لي : هذا شرطي فقط ( أمي ) أعرف بأنكِ لستٍ مُكّلفه برعايتها أو خدمتها ولكن إذا وافقتِ فستعملين ذلك من باب إنسانيتك وطاعةً لي ، هكذا أخبرني !
كانت أمه تعرضت لحادث سير مُرعب فقدت معه التحكم في جسمها بالكامل وشُلت أطرافها ، وكان هو القائم برعايتها ، ولكن نظراً لدراسته وعمله ، فهناك أوقات يغيب عنها وهي بحاجة إلى أدوية واهتمام ! فكّرت كثيراً وتحيّرت أكثر ، فهذا كأنه بحاجة إليّ خادمة وليس زوجة !
تكلّمت مع والدي الذي خفف من ضجيج تفكيري وقال لي : إسمعي يا ابنتي ، هذا مستقبلك وليس لي حق التأثير عليكِ ، ولكن طالما سألتيني رأيي فأنا أؤمن جيداً بأن (صنائع المعروف تقي مصارع السوء) .. وشخص كهذا حريص على والدته لن يُضيعك معه ولن يظلمك حقك ! إن أحبك أكرمك ، وإن كرهك لن يظلمك فإذا كنتِ ستُراعي أمه ليس بشكل يُرضيه ولكن ستضعيها في مقام أمك فاقبلي يا ابنتي ، وإذا كان الشيطان سيجد بابه إلى قلبك فيحملك على ظُلمها فقولك( لا ) أسلم لكِ .
وتزّوجنا فعلاً ، وفي أول ليلة لي معه أخذني إلى غُرفتها ، صُعقت من منظر الغرفة ، كانت كقطعة من الجنة ، ألوانها ، ترتيبها ، وسائل التدفئة فيها ، مُختلفة تماماً عن باقي البيت !!! تركني واقترب من سريرها ، كانت نائمة ، أخذ يهز كتفها برفق قائلاً : ماما ، لقد أحضرت هديتي لكِ ، هذه زوجتي ألا تريدين رؤيتها ؟!
فتحت عينيها برفق ونظرت له بابتسامة ثم حوّلت نظرها عليّ ، لا أستطيع وصف تلك اللحظة ، عيونها مليئة بألم ، وثغرها مبتسم بحُزن ، كان وجهها كالقمر في ليلة تمامه ، هادئ جداً لإمرأة في السبعين من عمرها !
قالت : مُبارك عليكِ بُنيتي زفافك ، وأدعو الله أن يهدي لكِ صغيري هذا ، وأن يرزُقك ولداً باراً مثله ، وألا تكوني ثقيلة عليه مثلي ، ثم ذرفت عينيها دموعاً أشبه بفيضان سُمح له بالجريان.
سارع لمسح دموعها بكُم بدلته وقال : هذا الكلام يُغضبني ، وأنتِ تعلمين ذلك ، أرجوكِ ماما لا تُعيديها ! واقتربت أنا منها وقبّلت يدها ورأسها وقلت : أمين ماما .
مرت أيامي في هذا البيت ودهشتي فيه تزيد يوماً بعد يوم ، كان هو من يُغير لها الحفّاض ، وكان يُحممها في مكانها بفرشاة الإستحمام ، وكان يُبلل لها شعرها ، ويُسرحه لها ، وعندما تألمت من المشط أحضر لها مشط غريب ، كان من الورق المقوى ، ناعم من أجل فروة رأسها ، كان قد رآه في أحد الإعلانات التجارية ، أحضره لها .. سُرّت جداً بذلك المشط ، كان يُضفّر لها شعرها في جديلتين صغيرتين ، كانت تخجل عندما يفعل لها ذلك وتبتسم بحياء وتقول : لست صغيرة على هذا أيها الولد ، فلتُنهي ذلك ! كان يرد : عندما يُعجب أحدهم بكِ فستشكُريني ، عندها تغرق في ضحكٍ عميق .. كنت أراه من خلف ذلك الضحك ينظر لها كطفل ما زال في السادسة من عمره !
حقاً كان يُحبها ، وجداً
لا أعرف ماذا قصد عندما أخبرني بأنه يريدني أن أعتني بها ؟!! في الواقع هو يفعل كل شيء ، أخبرني بأن وقت خروجه وعمله يستثقله عليها بأن تكون فيه وحيدة كنت أستغرب كيف يجد وقت لكل ذلك ، فقط كنت أنا أساعدها في تناول وجباتها وأخذ أدويتها ، هذا كل دوري.
أحببت علاقته بها جداً ، كان مُتعلق بها وهي أكثر ، كان يستيقظ في الليل على الأقل ثلاث مرات لينقلها من جانب لآخر ، حتى لا تُصاب بقُرح الفراش وليطمئن عليها.
كان مع كل مُناسبة يُحضر لها ملابس جديدة ، ويُشعرها بجو تلك المناسبة بمساعدة التكنولوجيا .. وفي أحد المرات كان قد نسي إحضار حفاضاً لها ، وعندما استيقظ ليلاً للإطمئنان عليها شم رائحة غير جيدة ، فعرف أنها قد أطلقتها على نفسها !! كانت تبكي جداً وتقول : آسفة ، حدث ذلك رغماً عني كان مُنهمكاً في تنظيفها وهي تبكي وتقول : أنت لا تستحق مني ذلك ، هذا ليس جزاءً لائقاً بك ، أدعو الله أن يُعجّل بما بقي لي من أيام.
أخبرها قائلاً : أفعل ذلك يا أمي بنفس درجة الرضا التي كنتِ تفعليها بي في صغري !!
وبكيتُ ليلتها كثيراً جداً
هذا الرجل فعلاً رزق
أنجبت منه ولد ، تمنيت أن يكون مثله في كل شيء ، فحملته وذهبت به عند جدته ووضعته في حضنها وقلت لها : أريده مثل ابنكِ ؟ ابتسمت وقالت : صغيري هذا رزق لي ، والرزق بيد الله عزيزتي ، فادعِ الله أن يُربّيه لكِ .
كانت حياته كُلها بِرّ وبركة وخير ، لم يتذمر منها قط ، لا أمامي ولا أمام غيري .. كانت رائحته تفوح بالبرِّ بأمه ، حتى ظننتُ أنها تكفي جميع العاقين .
هذا الإبن البار هو : الشيخ الدكتور محمد راتب النابلسي.
التعامل مع أهل الزوج يحتاج إلى ذكاء اجتماعي، ولطف، وبشاشة، وسعة صدر، واتساع أفق، وقدرة على استيعاب المتعبين منهم قبل المريحين.. فقدمي لنفسك أيتها الزوجة، واصنعي لنفسك مكانة كبيرة في أنفس أهل زوجك، ولا تدخلي معهم في مشاحنات، أو صراعات من أي نوع، فلا هم أعداؤك، ولا أنتِ عدوة جاءت لتسطو، أو تغتصب ما ليس لها.. واعلمي أنهم أهلك، لا أهل زوجك فقط، ولهم عليك حق الاحترام، والدعم - إن استطعت حال احتياجهم إليك، إذ يعتبرون أولى بالمعروف، والإحسان.. فمن تحب زوجها بصدق، وتتقي الله فيه؛ ستتقي الله في أهل زوجها، وستعتبرهم أهلها، وتحبهم، وتقدم لهم يد العون – خاصة والديه، وأخواته.. أما من جاءت بثقافة الدراما الهندية والتركية التي كثيرا ما خربت البيوت بالأفكار الهدامة، وتعكير صفو الحياة، وتأجيج نار الخلافات بين الزوجة وأهل زوجها – خصوصا حماتها؛ ستنغص عيشها وعيش زوجها، وستعرض حياتها إلى أخطار ربما تعصف بها، ولن ترتاح، ولن تريح من حولها. هم أهلك.. لا أهل زوجك فحسب.
المعالج : ماهي مشكلتك سيدي ؟؟!! السيد : روتين وضغط العمل .. المعالج :ماهي وظيفتك سيدي ؟! الزوج : محاسب في بنك .. المعالج : ما هي وظيفة زوجتك ؟! الزوج : لا تعمل مجرد ربة منزل .. !! المعالج : من يوقظك ويوقظ ابنائك ويصنع الفطور لك ولهم في الصباح ؟! الزوج : زوجتي ﻷنها لا تعمل .. !! المعالج : متى تستيقظ زوجتك ومتى تستيقظ أنت صباحا ؟! الزوج : زوجتي في الساعة الخامسة صباحا وأنا في الساعه السابعة لأنها تعد الأطفال للمدارس وتعد لنا الفطور !!! المعالج : من يوصل أطفالك للمدرسة ؟! الزوج : زوجتي فهي لا تعمل .. !!
المعالج : ماذا تفعل زوجتك بعد توصيل اﻷطفال للمدرسة ؟! وماذا تفعل أنت ؟؟ الزوج : تعود وتعد الغداء وتغسل الملابس وتنظم البيت وتنتظر عوده الأبناء فهي بدون وظيفة و لا تعمل .. !! وانا أذهب لعملي حتى الثالثه بعد الظهر !!!!
المعالج : في المساء حين عودتك من العمل ماذا تفعل سيدي ؟! وماذا تفعل زوجتك ؟؟ الزوج : آخذ قسطاً من الراحة بعد الغداء بعد يوم شاق من العمل .. وزوجتي : تستذكر مع الأبناء واجباتهم اليومية وتوقظني بعد ذلك لنشرب الشاي معا !!! المعالج : ماذا تفعل أنت بعد ذلك وماذا تفعل زوجتك في المساء ؟؟ الزوج : أتصفح أنا الصحف وأتابع التلفاز وأخبار العالم وزوجتي تعد العشاء لي وللأطفال ثم تغسل الصحون وتنظف المنزل وتجهز اﻷطفال للنوم ..
اﻵن ؟!؟! من منكما محتاج إلى طبيب نفسي أنت أم هي سيدي !!! ومن محتاج للراحه من ضغط العمل أنت أم هي سيدي !!!!! هل الروتين اليومي للزوجة من الصباح الباكر حتى وقت متأخر من الليل يسمى " لااااا تعمل ... وبدون وظيفة !!!!! تعمل بدون ساعات عمل وبدون راتب وبدون تأمين وبدون علاوات وبدون حوافز وبدون فترة نقاهة وبدون كلمة شكر ومع كل هذا لا تكل ولا تمل ولا تشتكي ..💔
انتبهوا أيها السادة والسيدات إحنا بنشوف اليومين دول ظاهرة منتشرة قوي
إن الواحدة تبقى متجوزة ومعاها عيال وكمان متجوزة عن حب وتلاقيها بتخون جوزها مع واحد ضحك عليها بكلمتين بصي بقى كل واحدة تقراء الكلمتين دول كويس عشان بعد كده منرجعش نعيط لأن دى مصيبة كبيرة وطبعاً السبب النت ومواقع التواصل الزفت ال الناس بتستخدمهاا غلط
إبن عمك / إبن خالك / إبن الجن الأزرق / زميل دراسة / جارنا من زمان بعتلك
مساء الخير صباح الخير
إزيك عاملة إيه مش باينة ليه طمنيني عنك وحشتيني
هى بتبدأ كده وتنتهى بموت ودمار وخراب بيوت فتحتي بابك للشيطان و هيخرب بيتك بعدها
مالك حزينة ليه حاسس من كلامك إنك متضايقة طب إحكيلى فضفضيلى جوزك ضايقك أنت لو امراتى مستحيل أسيبك لحظة 😏 وراء إبتسامتك الحلوة ديه حاسس إن فيه حزن عميق
لأ حساس ياواد يا إبن ......
حد قالك إن عينيك حلوة هتعملى إيه النهارده أكلتى فطرتى
ياحنين يا إبن ......
صفحتك على الفيس حزينة قوي وكومنتاتك فيها شرود
إتغديتى هيجيلى سكتة قلبية من السهوكة
طبعاً أنتِ زي الهبلة وتلاقى قلبك خرج من جسمك إيه ده حاسس بيا وتلاقى نفسك بتفضفضي وتشكي مع إن هو ماله أصلا و دى هى الطريقة ال بيجيبك منها
هوب إتعلقتى به وبقيتوا أصحاب ميعديش يوم بالكثير غير لما تتكلمي معاه و بتحكي معاه على إنه صديق مع إنك من جواكي بتحبيه وعوزاه يجوزك و هو يقولك أنا عايز أجوزك برضه بس لولا إنك ست متجوزة عارفة أول ما تطلقى هجوزك على طول و يجيبك سكة من هنا
وصل لل هو عايزه من الأول ما هو مفيش أسهل منك متجوزة و هتخافى تتفضحى فا عادي بقى ( ما تسيبي الواد يلعب يا بنت براحته ) بيحبني بقى
و تحصلي على لقب ست متزوجة و ( زانية / خاينة / شمال ) بجدارة
وخاينة فى كل الأديان و الأعراف و التقاليد و العادات و المجتمعات لاتقولي بقى مشاعري ولحظة شيطان و لا غلطة
أنت ال فتحتي للشيطان بابك على مصراعيه
أول ما تلاقي واحد بعتلك كده من غير حوارات ونقاشات بلوك على طول
وال يزعل يزعل حتى لوقريبك دي أصول ومبادئ يا بنتي أحسن ماتندمي فى الآخر وتبكي بدل الدموع دم
يابنت الأصول حافظي على بيتك مهما كانت حالتك يا بنتي متدخليش أي رجل حياتك لقيتي رجل بصلك بصه إعجاب عينك متترفعش ليه تاني أنتِ على ذمة رجل خليكي فى حلالك فى حضن جوزك إعملى ال أنت عوزاه مش لما نقولك إعملي كده تقولي بتكسف
طيب مبتكسفيش ليه من الرجالة الغريبة و هو الشيطان لازم يكرهكك فى جوزك
وتبدأي تعملي طلباته بالعافية و أنتِ مش طايقاه وعقلك بيقارن بين الكلام الحلو و الإهتمام بتاع ال خلاكي شمال وبين جوزك و أنت شايفاه نايم بيشخر من التعب فى الشغل إنما التاني قاعد صايع وهو متعود على كده مع ستات متجوزة كثيرة عشان صايع و عارف إنها لقمة طرية و سهلة ولا أهلي و شبكة و مهر و مسوؤلية و تكتيفة و ربطة لأ و كمان هتبقي خايفة تتفضحي
بيوت كثيرة خربت بسبب العلاقات دي جوزك اللي طالع عينه في شغله دا عشانك أنت مش حد تاني و يارب ماحد يزعل من كلامي و ال يزعل يتفلق
يقال في الزواج يكلِّف الرجل تعب سنوات ويكلف المرأة ركعتي استخارة فقط!
ولكنه في الحقيقية يكلفها عمرها، جسدها، صحتها النفسية وبعض أحلامها وحريتها أو كلها مع فقدان بعض الدلال فى منزل أهلها..
"لكنه يهون ويطيب لأجل بيت آمن وأبناء أسوياء و رجل يتقاسم معها متاعـب الحياة وخبزَ المودة ولحظات الفرح والحــزن، تميل عليه بأمان، فهذا غايتها ومطلبها البسيط"❤️🩹
قد خُلقتِ عزيزة، تستحقين أن يعاني أحدهم ليصل إليكِ، تستحقين أن يكِدُّ مَن يريدك لينال ولو نظرةً منكِ، لا تليق بك نظرات الطرقاتِ، يليق بكِ أن يأتيكي أحدهم إتيانًا يكافؤ حفظك نفسَكِ لأجله، يليق بك أن ينازعه ابوكِ في أحقيتكِ بأفضل مما هو مستعد للتضحية به من أجلكِ؛ ليس لتعجيزه وإنما ليشعره بحجم جوهرته التي يريد اقتنائها، نعم تستحقين كل ذلك وأكثر🧡
خلّي نفسش قويه مهما واجهتي من ضروف صعبه في حياتش لاتعتمديش على اي شخص من ما ڪان ولا توثقي فيهم ثقه عمياء خلّي بالش على نفسش من ڪل شي حبي نفسش ودلعيها زياده سوي الاشياء اللي بتحبيها وترتاحي لها واترڪي الحاجات اللي بتضايقش وتجرح قلبش دعممي منها ولاتخليش دموعش تنزل على اشخاص مايستاهلوش دمعه منش انتي غاليه وجوهره وهم مايستاهلوش زعلش وضيقش انتي قدّها تقدري تخليهم يتمنوا ڪلمه منش ووقفتش لحالها يتمنوها فمابالش عزيزتي♥♥)"
حواء ، أختاري رجلًا يفهمُ مبتغاكِ ..من تمتَمة شفتيكِ رجلاً يتحملكِ في مرضكِ وأسوء حالاتكِ أختاريه محباً لوجهكِ البريء دون مساحيق ويحب شعركِ الطبيعي دون أي كريمات أو مصففات .. أختاري رجلاً يرتعشُ قلبُكِ خجلاً عند حضوره وتجنُّ أنوثتُكِ كعطرٍ ربيعيّ أمامه .. يعيدُكِ لأيام الطفولة يرافقكِ إلى مدينة الملاهي و يعيدُ عمرَكِ عشرين عاماً للوراء أخختاري من يخلقُ لكِ السعادةَ عبر أبسط الأشياء رجلاً يبكي لأجلكِ ويموتُ قهراً وهزيمةً إن رأى الدمعَ في مقلتيكِ وحينما تسندين رأسكِ علی كتفه .. تشعرين أنكِ في موطنكِ
أختاري رجلاً .. لا ينسحبُ حينما يراكِ حزينة ويتحمّل غضبَكِ حتى ولو كنتِ عنيدة .. أختاري رجلاً يغارُ عليك بعقل ويمضي في بحرِ حبك بجنون رجلاً أنيقَ المشاعر .. شريفَ الأخلاق , للرجولة في دياره عنوان أختاري عاشقاً لكِ أنتِ كما أنتِ .. يرى فيكِ كلّ نساء الأرض رجلاً من النور والإيمان .. يؤمنُ أن لا إمرأةَ سواكِ ستكون إمرأتَه شرعاً وقانوناً وعشقاً .. أختاري من يحتضُنكٓ في سُباته قبل رؤياكِ أختاري رجلاً يقول لكِ : إنه يرغبُك بشرع الله تعالى .. ليس بشقّته المعزولة .. بحجّة اسطوانة العاطفة المشروخة .. أختاري رجلاً حين يقول : أحبكِ يصدقُ بقوله.. إلى نهاية العمر أختاري رجلاً.. تشعرين أنه مخلوقٌ لأجلكِ أما بالحب فهو.. عاشقٌ, متهورٌ , مجنونٌ , منحرفٌ .. لا عقلاني أمام حضورك ِ, مهتدٍ , مصلٍ ويخافُ الله فيك إلى اليوم الذي ستكونين به حلاله .. أختاري من يليقُ به حبكِ ويليقُ لكِ عطرُه ويليقُ بحضوركِ حضورُه ويستحقُ شرفَ الحصول عليكِ .. أمام الله وخلقه💞
على كلّ امرأة أن تعرف كيف تترك وظيفتها، أن تقطع علاقتها ان وجبت وأن تواجه صديقتها، من دون أن تفسد الصداقة. على كل امرأة أن تعرف متى يجب أن تبذل جهداً، ومتى عليها أن تغادر على كل امرأة أن تعرف أنه لا يمكنها تغيير طول ساقيها،لون بشرتها أو طبيعة أهلها على كل امرأة أن تعرف أن طفولتها، ربما لم تكن مثالية، لكنها انتهت..
على كل امرأة أن تعرف كيف تحيا وحدها، حتى وإن كان ذلك لا يعجبها.
مع مرور الزمن ستكتشفين شبهاً كبيراً بينك وبين أمك،ستنظرين إلى يدك فتجدين نفس حركاتها وتنظرين إلى المرآة وتكتشفين نفس نظراتها وتتكلمين بعباراتها ،وتطبخين بطريقتها وتحدثي أطفالك بأسلوبها ،وحتى الأشياء التي كنتي تنتقدينها يوماً ما تجدين نفسك غارقة بها ،إننا نسخة عن أمهاتنا مهما حاولنا أن نكون مختلفين 💙
إلى الحنونات الرائعات ومكملات القلب والحياة، إلى من تصنع الطعام والخير والسعادة والحلويات والعصائر المنعشة، إلى من تتحمل وهج ولهب الأفران، وبهارات الشربة وتلسعها أبخرة الطبيخ وتتحمل حرارة الجو، إلى من تتوتر مع عقارب الساعة، وتسابق الوقت، فكل دقيقة من وقتها تساوي الذهب لاتلبسه وإنما تلبس آجر إفطار صائمها، ومن تسكت شهية بطنها وهي تصنع مالذ وطاب لتشبع شهية بطونهم عند الإفطار،إلى من تنتظر وقت الآذان لترى ثمرة ساعات جهودها بوجوههم... ومع هذا كله تؤدي فرائضها، وتقيم ليلها، وتقرأ وردها، وتدعو لكل أفراد أسرتها بالخير والسعادة، هي لاتنتظر شكراً، ولا سلمت يداك، هي تنتظر رضى رب العالمين عنها وعنكم وأن تراكم سعداء... إلى كل نون النسوة، سلمت يداكن، وتقبل الله منكن جميعاً💛."
الأْنثى القوية ليست بالصوت العالي ، و لا افتعال المشاكل ... الأنثى القوية هي من وجدت نفسها أمام مسؤلياتٍ كبيرة تفوقُ طاقتها ... الأنثى القوية هي من مرضت و تعبت بمفردها ، دون أن تجد أحداً بجانبها ....الأنثى القوية هي من انجرحت و ضمدت جراحها بنفسها و نهضت من جديد ... الأنثى القوية هي من تعودت أن تعتمدُ على نفسها في كل شيئ ، و هي التي تضحك و بداخلها الفُ وجعٍ و حزن ، ثم تخرجُ للجميع ملكة و كأن شيئاً لم يكن ... فـ سلامٌ و ألفُ سلام على من إكتسبت صفة الأنثى..✨♥️