هذا عنوان نصرنا الدائم، ودليل صدقنا حتى ظهور القائم(ع)..
هذا وريث سادة الوجود ووصلة الروح بين الأحفاد والجدود..
هذا أعظم قرابيننا في سبيل الله من أجل نصرة المظلومين وإلقاء الحجّة على العالمين..
ولا ننتظر من أحدٍ شكرًا، فلا شكر يبلغ مقام الفداء إلا رضا ربّ الأرض والسماء