قالت لي إحداهنّ مرة : تزوّجي مَن رأيتي منه الخير في مُعاملة أهلِه!
زوجي كان لا يترك والدته أبدًا غضبانة منه حتى أنه كان يجلس أمام غرفتها فتفتح له الباب ليُراضيها.
للآن يا مريم يفعلُ معي ما كان يفعلُه معها ولا يتركنِي يومًا غضبانةً منه إلا ويُراضِينِي.
أرى أن الحنُون الليِّن على إخوتِه وأهلِه هو نفسه الحنُونُ والليِّن على زوجتِه وذُريَّتِه❤!