{وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى ** فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى}
من خاف وقوفه بين يدي ربه، واعتبر في دنياه؛ فكفَّ عن اتباع هواه وما حُرِّم عليه = فإن الجنة هي مستقره الذي يأوي إليه.
نِعمَ المستقر!
ـــــــــــــــــ
لا تغفلوا عن إخوانكم في فلسطين، والسودان، وإدلب والمستضعفين في كل مكان.