View in Telegram
Archive
أغبط كل من كان لحد هذه اللحظة قادر على الكلام، والتعبير عما يعتمل في خاطره من قهرٍ وعجزٍ وآسىً على حالِ الأمة المحمدية. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، عزاؤنا أنها دنيا فانية.
Share
Telegram Center
Channel
Join