يقول القرطبي: "فبعظم المصيبة يكثر الأجر، فأما إذا زاد عليها فقد يخف أمر المصيبة؛ لأنها تصير كالعادة".
قال مؤرج السدوسي:
رُوِّعْتُ بالبَيْنِ حتى ما أُرَاعُ لَهُ
وبالمَصَائِبِ في أهْلِي وجِيرانِ
لَمْ يَتْرُكِ الدَّهْرُ لِي عِلْقًا أَضِنُّ بِهِ
إِلَّا اصْطَفَاهُ بِبَيْنٍ أَوْ بِهجْرَانِ