صدري ماهو مثل قبل وسيع و يدمح الزلات الآن صاير عند أيّ زله أترك لك الموضوع انت تقرر كانك بتقعد ياهلا وكانك بتنقلع مع السلامة ماصرت أهتم بهذا الجانب كثير أشعر إن وقتي صار ثمين أشطب عليك وأمشي بدون ما أفكر و بصراحة أشوف إني قبل كنت أحسن.
لقد خرجت من هذا العام، بدرسٍ مفاده أنّك لو قدّمت أصابعكَ العشرة محروقةً لمن لا يقدّر، لن يقدّر. بينما في زاويةٍ ما ..أنت تضيء الدنيا بأكملها لأحدهم بلمعة عينيك.
قرأت اقتباس يقول "وجودك في محيط يفهمك وتفهمه، يغنيك عن نصف أدويتك، ويغنيك عن ثلثي قلقك، وثلاثة أرباع ترددك، وربما يهبكَ الطمأنينة كاملة". هذا يعني إذا كنت محاط بأشخاص داعمين لك، يرفعون من معنوياتك بدلًا من كسر مجاديفك، يفهمون مقصدك من المرة الأولى، هنا أنت ملكت الدنيا بأكملها.