" أبشر ولا تَيأس! فكل بلاءٍ علَّقك بالله وأقبل بك على الدعاء فهو خيرٌ ولو عانيْت مرارته"
فبلاء الوحشة من الناس قابِله بالأُنس بالله، وبلاء خُذلان القريب فرَّ منه بالثقة بالله، وبلاء المرض عالجه بطلب الشفاء من الله، وكل بلاءٍ لن يفهمُك فيه أحدٌ تلذَّذ بشكواهُ إلى الله.