طآلبَة آلُِشهـآدِة´

‏"طابتْ بِكَ الدُّنيا أيا نُور الهدىٰ
‏وأضاءَ وجهُكَ ظُلمة الأكْوانِ
‏صلّىٰ عليكَ اللهُ ما بلغَ الهدىٰ
‏من رحمةٍ وشريعةٍ وبيانِ"ﷺ

المؤمن في الدنيا كالغريب، لايجزع من ذُلّها، ولا يُنافس في عِزّها ، له شأن وللناس شأن!

«وقِيل في معنىٰ الزَّواج، أن تَختار مَن يستحقُّ الاطّلاع علىٰ عيُوبكَ، فيَقبلها ثمّ يَستُرهَا.» ✿

-الرّافعي.

🔸 قال الإمام مالك بن دينار  رحمه الله :

《 لا ينبغي للمؤمن أن يكون بطنه أكبر همه،
وأن تكون شهوته هي الغالبة عليه 》.

📓[جامع العلوم والحكم: (صـ ٧٩٣)].

لماذا لا نطلب العلم و قد عرفنا هذه #المنفعة_العظيمة؟

وإنّمَا مَنفعَة العِلمِ: أن يُقربَكَ إلَى اللهِ، وَأَن يَزِيدَ مِن خَشْيتِكَ لهُ سُبحَانهُ وتعَالَى .

‏لو علمت عظيم ما ينتظرك مع لُزوم القرآن ماتأخرت عنه لحظة، إنّما هُو حظّك من الخير والبركة والتيسير والنور والأجور، فخُذه إليك دون توانٍ أو فُتور 🤍.

ربُّوا ذرِّيَّتكُم مُنذُ الصِّغَر تَربيَة صَالِحَة مُصلحَة .!

اغرِسُوا فِي أَروَاحِهم التَّوحيْد
واجْعَلوُا جُلَّ سَعيِهم مرضَاة ﷲ
علِّموهُم أنَّ النَّجَاة تكْمُن فِي تقْوَاهُ
فَإنْ لَم تَكُن هكَذا فالعزَاءُ لَهُم إلَّا أنْ يشَاء ﷲ شَيئًا .! ✿🌸