جروح غزة لا تزال نازفة، والكيان المحتل لا يزال يعربد ويطغى ويقتل ويحرق.
وكما عاقب اللهُ الطاغية بشار وأركانه فأسقط دولتهم في أيام معدودة بسبب ظلمهم فسيأخذ سبحانه هذا الكيان المحتل كذلك، وسنرى تهاوي أركانه كما تهاوت أركان الطغاة قبله، سنة الله، ولن تجد لسنة الله تبديلا.