View in Telegram
- واللّٰه لولا الجَنَّة، ورُؤية اللّٰه، ولِقاء الرَّسول ما تَحمَّلت قُلوبنا الدُّنيا، وَلا صَبرت على البَلاء، ولتَثقَّلَ الصَّدر مِن الهَمِّ والكَبد، ولتفتَّت الرُّوح، وبَكت العيون كمدًا وقهرًا الحمدُ لله أنَّها ليست دار البقاء؛ فكلّ صَعبٍ إلى الجَنَّة يَهون، وكُلّ شَيء مِن أجل لِقاء اللّٰه هَيِّن.
Telegram Center
Telegram Center
Channel