👤 #السيد_القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي يجري حوارا مع مجلة (مقاربات سياسية) في أول إصداراتها النصف السنوية
● ما قبل العدوان لم يكن اليمن بحد ذاته يشكل أي تهديد، وجميع الفرقاء السياسيين كانوا منهمكين في حوار موفمبيك
● حجم المشاكل والأزمات الداخلية كانت على نحو لا تسمح لأي بلد للتفكير بفتح مشاكل مع أي طرف خارجي
● القوى الثورية حرصت على التأكيد بكل الوسائل على حسن نواياها تجاه محيطها العربي والإسلامي
● القوى المعتدية رأت في التحرك الشعبي تمرداً على إرادتها وإفشالاً لمشاريعها وكسراً لقيودها
● ما يقلقهم منّا ومن كل الأحرار في شعوب المنطقة هو النهج التحرّري الرافض لاستبداد الداخل وهيمنة الخارج
● ليس لهم الحق لأن يفرضوا علينا معاداة
#إيران، وهي بلد مسلم مواقفه تجاه قضايا الأمة إيجابية
● جعلوا من الموقف المناهض للسياسة الأمريكية مسألة إيرانية حتى لا يجرؤ أحدٌ على معاداة إسرائيل
● جعلوا من العلاقة مع إسرائيل معيارا لإثبات أنك عربي، وما أعجب وأغرب وأسوأ هذا المفهوم المغلوط الباطل!
● أكدنا مرارا وتكرارا أننا لسنا امتدادا لأي أجندة، ولسنا لصالح أي طرف ضد أي طرف آخر
● العدوان كان مفاجئا لبلدان وشعوب المنطقة
● لو توقع شعبنا هذا العدوان وبهذا المستوى من الوحشية والإجرام لاستعد بشكل أفضل وأقوى للدفاع عن نفسه وأرضه وحريته
● أولئك يريدون تمزيق اليمن وتفكيكه بكل راحة بال دون أي معوقات ولا اعتراض
● العدوان أضر بشعبنا بشكل كبير، إنما مهما كان حجم المعاناة فلا خيار إلا التصدي للعدوان
● اللجنة الثورية نجحت في الحفاظ على المؤسسات من الانهيار والتلاشي، والأولوية كانت للتصدي للعدوان
● إذا كان من فساد وهو في الإطار الفردي فيجب محاسبته مع بقية الفاسدين سواء بسواء
● أبلغنا الإخوة الجنوبيين قبل التحرك نحو الجنوب وبعد بأنهم إذا منعوا القاعدة ومليشيا هادي من الاعتداءات والجرائم فلن يذهب أحد إلى هناك، ولكن لم نجد طرفا ينهض بهذا الدور
● الإخوة في الجنوب جرى استغلالهم بما لم يخدم قضيتهم، والأيام سوف تكشف لهم ذلك
● المعوّل على القوى الحرة وحكماء الجنوب أن يتحركوا للحفاظ على أبناء الجنوب من هذا الاستغلال والامتهان
● أي تقصير هنا أو هناك لا يبرر لأحد أن يخون شعبه ويتآمر مع الخارج ضد بلده
● الطرف الآخر أراد من المفاوضات أن يحقق بها ما عجز عنه بالحرب
ⓣelegram.me/alnajm_althaqb