- يُنزل الله الشرور على الناس بلاءٌ و ابتلاء ، فإن كان ابتلاء فللمؤمن ليمحصه الله وليصنعه كما يحب ويرضى وليخفف عنه سيئاتٍ أثقلته فإن صبر كان له من الأجور ما لا يُحصى ويعوضه الله برزقٍ بعد الابتلاء يُنسيه مرارة الصبر .
أما البلاء و العياذ بالله فإنه عذاب الله ينزله على المنافقين و الكافرين لينتقم منهم .
💌 وصلتك رسالة جديدة ⏱ وقت الرسالة: 2024/12/04 - 10:30:05 PM ---- "أيا شباب الأمة الغافل الملتفت إلى سفاسف الأمور!، أترجون عزاً وأنتم في غفلة، أو تطلبون مجداً وأنتم تسيرون في طريق منقطع الصلة بدينكم وهمومه؟ إن الأمة يوم تبتعدون عنها، كالجسد المنهك بلا روح، وكالأرض العطشى بلا ماء، أفي وقتٍ تُمزَّق فيه الأوطان، وتُستباح فيه المقدسات، تنشغلون باللهو والغفلة، تاركين راياتكم تسقط وأصواتكم تصمت؟ عودوا، فما الأمة إلا بكم، وما قضاياها إلا عنوان شرفكم، إن لم تحملوا همّها اليوم، فمن يحمل؟ وإن لم تسعوا لنهضتها، فمن ينهض؟" ----
💌 وصلتك رسالة جديدة ⏱ وقت الرسالة: 2024/12/04 - 10:02:14 PM ---- يَقولون حَرب ونَهاية العالم ولَكن كانت البِداية بيد اللَّه والنِهاية بيده أيضاً يؤُمنون بتنَبؤات ونَحن نؤمن بالعَقيدة وعَقيدتنا النافع والضار بإرادة ملك الملوك رُفعت الأقلام وجفت الصُحف🔻