في ودائعِكَ دائماً يَا الله ارواحنا ، وديننا ، وأهلنا ، ومنّ نحبْ ". وأهل غزه أهل فلسطين وكل المجاهدين في سبيلك بكل تحمله الكلمه من معاني وان يحول حال المسلمين إلى احسن حال
إستهزاء بالإسلام وإظهار للكفر البواح في شوارع دمشق، ولا رقيب ولا حسيب، فهل ذابت آخر ذرة من الغيرة على الدين في عروق أتباع الجولاني حتى بلغت بهم الدياثة أن يسمحوا بالاستهزاء بالدين الذي ينتسبون إليه زورًا؟