شعبنا العزيز فيما هو عليه الآن، وفي مساره الإيماني التحرري الجهادي، هو يسلك المسلك الصحيح: سبيل العزة، سبيل الله هو سبيل العزة، سبيل التمكين، سبيل القوة، المَنَعَة، النصر، الوعي، البصيرة، أن يكون وضعاً محبطاً للأعداء ولمؤامراتهم. #السيد_القائد
قيام المحور (محور الجهاد والمقاومة) بواجبه، لا يعني إعفاء بقية الأمة من المسؤولية، ومن اللوم على التفريط في هذه المسؤولية، يجب على الجميع أن يتحرَّكوا بشكلٍ جاد، ويجب التذكير المستمر بهذه المسؤولية، وعلى كلٍّ أن يسهم في ذلك. #السيد_القائد
يجب على المستوى الإعلامي في الجبهة الإعلامية، في الجبهة الثقافية، أن يسهم الجميع في التذكير بهذه المسؤولية، أن يستمر النداء لأبناء الأمة لينهضوا، ليلتفتوا إلى ما يعانيه الشعب الفلسطيني، إلى مظلوميته التي لا مثيل لها، إلى مأساته الكبيرة. #السيد_القائد
لم يحدث في الواقع العربي صمود في أيِّ بلدٍ عربي، مثل ذلك الصمود الفلسطيني في قطاع غزة، في مقابل ذلك المستوى من العدوان والخذلان، وفي مستوى تلك الظروف؛ ولذلك المسؤولية كبيرة، على الجميع أن يتحركوا. #السيد_القائد
في القرآن الكريم آيات كثيرة تناولت كرم الله سبحانه وتعالى وإحسانه العظيم إلى عباده فيما أسبغ عليهم من نعمه الظاهرة والباطنة. #معرفة_الله_نعم_الله_الدرس_الثاني
سيبقى شعبنا العزيز بانتمائه الإيماني الأصيل- بإذن الله تعالى وتوفيقه- حاضرًا في الساحات، ومختلف الأنشطة المناصرة للشعب الفلسطيني، وعملياتنا مستمرةٌ بالقصف الصاروخي، والمسيَّرات، والعمليات البحرية، في تصعيدٍ وتصاعد، حتى يوقف العدو الإسرائيلي عدوانه على غزة، ويرفع حصاره الخانق عن أهلها. #السيد_القائد