لا زمانٌ يَحُدُّها، وفي جميع الأَوقات يصحُ فعلها، ولا يتركها إِلاَّ بخيلٌ عجزَ عن الوفاءِ لإِمامه ﷺ، وعن رحمته بنفسه، أُجورها عِظامٌ، ومنافعها جِزالٌ، وفي ليلتنا هذه وغدِها تتأَكدُ بنصِ كلامِ سيدِ الأَنام ﷺ.
صَلُّوا عليه وسَلِّمُوا تسْلِيماً كثيراً مزيداً ﷺ.