المحتل الاسرائيلي يقوم بأسر عدة جنود لحزب الشيطان في لبنان
ويقوم بعمليات هجومية بغارات مكثفة في مناطق عدة في دمشق..
عدا الاجتياح على لبنان وعدا الدمار الذي سببه قصف الاحتلال في دمشق ولبنان وغزة..
الجيش السوري " ميليشا أسد " ومحور المقاومة " حزب الشيطان "
يرد وبقوة فيقوم باستهداف المدنيين في الشمال السوري وتحديداً ريفي حلب وإدلب والساحل السوري ..
بغارات جوية روسية مكثفة وقصف مدفعي ثقيل .. فيسقط الشهداء من المدنيين
وتتوالى الجرحى إلى المشافي من المدنيين
هل أضاعوا البوصلة أم إنهم يواصلون حقارتهم وطغيانهم بكل جرأة ووضوح على عين العالم أجمع في ظل الانتهاكات لسيادتهم من قبل اسرائيل ؟؟
يقول المثل: العرس بدوما والطبل بحرستا
قمة المهزلة والحقارة والوقاحة والنذالة
بجيوش من يدّعون أنهم القوى التي لا تقاوم ...
لعنهم الله
وتقبل شهدائنا وشافى جرحانا
وحسبنا الله ونعم الوكيل..
أحمد خطيب