تهاوت ادراجي بالسقوط،لتكشف ما كننته داخلي طيلة سنوات مضت،البرود الخارجي الظاهري اصابني بالقشعريرة مما جعل الجميع يلاحظ ذلك، كتلة عقد في داخلي لم استطع افتالها مشاعري المنكسرة دموعي المنهمرة اوضحت ذلك، لم اكن اريد ذلك أبداً وددت لو حفظت كل ذلك داخلي الى الأبد الذي لا بعده أمد..
هزيمة وثقت تاريخ عتيق اكنن في قلب
شيرين،لم اتناقض هذه المرة كعادتي لا بل كل مشاعرتي وقفت ضدي،اتفقت على ان تجعلني هذه المرة مجردة الاتزان...
لاشيء يستحق الإنتماء، الظنون في دوامة إعصار من الخيبات، كل ما اتساءل عنه في هذه اللحظة المشئومة.. هو الى متى؟
#شيرين اليافعي.
#الاحد، التاسع عشر من شهر سبتمبر، الفان و واحد وعشرون.