"..فليعمل كلّ امرئ منكم بما يقرّب به من محبّتنا،
ويتجنّب ما يُدنيه من كراهتنا وسخطنا،
فإنّ أمرنا بغتة فجأة حين ﻻ ينفعه توبة،
ولا ينجّيه من عقابنا ندم علىٰ حوبة،
والله يُلهمكم الرشد،
ويلطف لكم في التوفيق برحمته".
من رسالةٍ للمولىٰ صاحب الزمان عَجَّلَ اللهُ تعالىٰ فَرَجَه
للشيخ أبي عبد الله محمّد بن محمّد بن النعمان (المُفيد)
رضوان الله تعالىٰ عليه.