من أعظم أسباب الانتكاس، وضعف الإيمان، وتردي الحال، وتغير النفس، واضطراب الرُّوح؛ الدخول إلى برامج التواصل الاجتماعي، دون مُراقبة الله، وتعظيم رؤيته، والعلم بإطلاعه على كلِّ أمر صغر أو كَبُر، فكم من نظرةٍ أهلكت، ومشاهدةٍ عذّبت، ومطالعةٍ غيرت، ومحادثةٍ فتنت.!!