- من المؤسف أن ترى أمًّا أو بنتا أو أُختا كسّرت أغلال الحياء والحشمة، وألغت فارق القوامة والمسؤوليات، حتى إنه ليُخيّل إليك أنها رجل في جثمان امرأة، فتجادل وتختلق المشاكل في الطرقات، وتنطق بما يتحرّج منه أهل الفسق !
أصبحتُ أشعر أن الحاجة ماسّةٌ لإعادة نداء الفطرة في قلوب أمثالهن ! سواء باجتثاث سرطان " النسوية" أو إعادة إحياء الفطرة المنسية.
- جاهدوا في ضبط محفوظكم من القرآن وتثبيته في أيام الرخاء والسَّعة، لتنعموا به في أيام الشدِّة والضِّيق، يجري على ألسنتكم بلا تردُّد ولا مشقَّة، يمُرُّ على جدبكم فيُسقيه، وعلى يأسكم فيُبدِّده، يُبدل قلق قلوبكم طمأنينة، وجمرَ حُزنكم بردًا وسلامًا".