أقول لهؤلاء المخنثين الذين يقعون في أعراض الرجال:
لمَّا سُئل عمر المختار: لماذا تقاتل الطليان؟ هل تظن أنك ستنتصر؟
قال: لا، ولكن أقاتلكم لأن الله أمرني أن أقاتلكم، فأنا أفعل الواجب علي، والنتيجة من عند الله')
قُتل غلام الأخدود وعُدَّ منتصرًا بقواعد الانتصار المعروفة، وراجعوا حلقة:
لماذا لم يستسلم أهل غزة؟
وهذه الحلقة فيها جواب على كلمة "انتصرت بالسنوار وانتصر بها السنوار"
وراجعوا حلقة: "سُنَّة النصر" للشيخ أحمد السيد أيضًا؛ لتعلموا أن السنوار -رحمه الله- كغلام الأخدود تماما؛ كلاهما منتصر!