مـنـوٌعـ✨ـآت ذهّبـيـ✨ـةّ

➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖
"نعوذُ باللهِ من شُحِّ النَّفسِ، وانعدامِ السَّماحةِ، وانحسارِ المُروءة!"

وإذا صَفا لكَ من زمانِكَ واحِدٌ
فهو المُراد وعِش بذاكَ الواحدِ
-

كُن نافعاً ولو بِالنية ، فإن الله
إذا رأى فيك خيراً ، يسّرك للخير

"ولَمْ يَبْقَ مِمّا كانَ بَيْنِي وبَيْنَها
مِن الوُدِّ إلاّ مُخْفَياتُ الرَّسائِلِ"

إذَا هَـبَّـتْ رِيَاحُـكَ فَاغـتَـنِـمْهَا..
فَـإنَّ لِـكُـلِّ خَـافِــقَــةٍ سُـكُـونُ ،

وَلَا تَغفَـلْ عَـنِ الإحـسَـانِ فِيهَا..
فَمَا تَدرِي السُّكُونُ مَتَىٰ يَكُونُ !

لا تنظُرَنَّ لأثوَابٍ على أحَدٍ
إنْ رُمتَ تعرِفُهُ فانظُرْ إلى الأدَبِ
➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖➖
فالعُودُ لَو لم تَفُحْ مِنهُ رَوَائِحُهُ
ما فرَّقَ الناسُ بينَ العُودِ والحَطَبِ

وإني جبانٌ في فراق أحبّتي
وإن كنت في غير الفراق شجاعا

» ‏الكَرم: إن كانَ بمالٍ فهوَ: جُود،

» وإنْ كانَ بكَفِّ ضَرَر معَ القُدرَة فهوَ: عَفو،

» وإنْ كانَ ببَذلِ النَّفس فهوَ: شَجاعَة.

-
• أخطاء إملائية شائعة ✍🏻

تفائل✖️ تفاءَل ✔️
رجاءًا✖️ رجاءً✔️
نرجوا✖️ نرجو✔️
لا تنسى✖️ لا تنس✔️
عفون ✖️ عفوًا ✔️
جزاكي✖️ جزاكِ ✔️

ذهبتي✖️ ذهبتِ✔️
كتبتي✖️ كتبتِ✔️
تلحقها ياء المخاطبة في حالتين:

1- تضاف في فعل الأمر
اذهبي✔️ اكتبي✔️ تكلمي✔️

2- الفعل المضارع
تكتبين: لم تكتبي - تقرئين: لم تقرئي

قالَ أعرابيٌّ: لا مالَ أوفَرُ مِنَ العَقل، ولا فقرَ أعظمُ مِنَ الجَهل.

الثَّرَى: التُّرابُ النَّديُّ.

المُهجَةُ: دَمُ القَلبِ.

"لا ترتجي الظِـلَّ بَل كُن أنت مصدرهُ
و كُن لنفسكَ قومًا إن هُمُ هجروا"

‏"إنَّ الصلاة على النبي غنيمة
‏من حازها حاز الكرامة وامتلك
‏فُز بالصلاة على النبي مُرددًا
‏صلى عليه الله ما دار الفلك" ﷺ

‏كُنْ مستعدًا
‏للسّير وحدك ؛ فالكُلُّ مُؤقّت

‏اللهمَّ دلَّنا عليك، وردنا إليك ردًّا جميلاً بغير مصيبة ولا ابتلاء، اعصمنا من الخوض بما لا يرضيك، وأحطنا بكل ما يقرّبنا إليك من الصحبة الصالحة، والبيئة النقيّة.

قال قتادة -رحمه الله- :
"من أعطي مالًا أو جمالًا وثيابًا وعلمًا، ثم لم يتواضع،
كان عليه وبالًا يوم القيامة".

‏" ولا داعياً إلا أجبته وجبرتهُ يا الله ."

"يا ربّ لا يأسٌ وأنت رجاؤنا
‏أنت الكريمُ وهذهِ الدعواتُ"